اقتباس:
كيف أنقلبت المفاهيم فأصبح غالبية الشعب مدانيين ومهاجمين وممنوعون من البوح بأفكارهم ومن المشاركة والقرار بأعتبار غالبية الشعب السوري من المسلميين
|
حبيب النظام بسوربا لا يراعي الطائفية وليس هناك فرق حتى بالهوية.
كمان لقلك شي.
الرئيس نفسو بيصلي صلاة السنة على التلفزيون.
ولما قريت الموضوع حسيت بإنو السنة عم يتقتلو بالشوارع بسوريا ومحرومين ومظلومين.
عن أي بلد عم تحكي ؟
المناهج التعليمية تراعي فقط المذهب السني وقوانين الدولة والعطل والمناسبات الاسلامية تراعي المذهب السني. مادة الشريعة في الجامعات تدرس الفقه السني فقط.
الوزراء في الحكومة من السنة . آلاف المساجد في كل مدينة. الشرطة والجيش من السنة .
أما عن المعاناة في التعبير عن الرأي فكل السوريين سواسية فيها السني مع الشيعي مع المسيحي مع الدرزي وباقي الطوائف الغالية علينا.
الظلم الطائفي الي بتحكي عنو وبتشبهو بظلم الالمان على أيام هتلر ضرب من الخيال.
وأيام الاخوان المسلمين ولت وانقرضت والغير مسموحلهون يحكو مو السنة باعتبارهون غالبية الشعب السوري بل التيارات السلفية الموالية لنهج القاعدة والحركات الاصولية.
غالبية الشعب السوري من العرب السنة وهم يتمتعون بنفس الحقوق مع المسيحين وباقي الطوائف.
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|