أنا محايد ولست طرف في هالموضوع.
أنا رديت اعتداء ووضحت وجهة نظر.
وبحب قول لماجد سوريا حبنا وليس عبادتنا للرسول الاكرم و للامام علي والامام الحسين هو الي علمنا الحيادية واحترام الاخر وقبول الاخر ومحاربة الجهل والتخلف والتعصب في كل مكان.

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|