اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ماغنوم56
إن مستقبل الحركة الإسلامية رهين بمستقبل الإسلام. فـغد الإسلام قادم؛ آمن بذلك من آمن؛ وكفر بذلك من كفر. كما يبشر بذلك عالم الغيب والشهادة. إن هذه الصحوة الإسلامية وهذا المد الإسلامي الذي يملأ صداه سمع الدنيا وبصرها، مؤشر من مؤشرات هذا الغد الموعود.إن مستقبل الحركة الإسلامية لن يتأثر بهذا الطرح، كما لم يتأثر بسابقيه، وعلينا ألا ننشغل بهذا الأمر أكثر من اللازم.
فالحركات الإسلامية الجادة والأصيلة تؤسس مشروعها المجتمعي على الإسلام باعتباره منهاج حياة؛ يسمو بالفرد والمجتمع إلى تأسيس روابط بين أفراد المجتمع والإنسانية على أساس الحب والإخاء لا الكره والبغضاء، وعلى أساس العزة والكرامة لا الذل والاستسلام، وعلى أساس التعاون والتكامل لا الاستغلال والتبعية، وعلى أساس العدل والإنصاف لا الظلم والاستبداد، وعلى أساس الرحمة والقوة لا العنف وسفك الدماء.
الحركة الإسلامية الجادة موجودة مندعقودرغمالحصار والقمع والتضييق، ورغم الكيد والاستضعاف؛ فكل هذه الأمور لم تزدها إلا نموا وانتشارا. وهذا سببه، بعد تأييد الله عز وجل وحفظه، ارتباطها بمصالح الأمة وتبنيها لقضايا شعوبها التي أصبحت تميز بين الأصيل والدخيل. والأنظمة حاولت تفريخ إسلام رسمي، ولكنها لم تنجح. فما كان لله دام واتصل وما كان لغير الله انقطع وانفصل.
تحياتي الحارة
ماغنوم
|
اي ماشي يعني انا بقعد ب البيت بنتظر الإسلام لحتى ياخد مجده
يعني انا فيك تعتبرني " كفر من كفر " ما هيك
على كل اللي حاسس انو هيك الإسلام رجع لعزه افضل شي يعمله بهالفترة ركعتين شكر ..
لإنو ازبط حال ممكن يوصلو وصله مبروك

تحياتي الحارة
ظل جيفارا
فإقتلوني ..وأحرقوني ..بعظامي الفانيات ..ثم مروا برفاتي ..في القبور الدارسات
....................................................إلى روح الحلاج شهيد الحرية
"تمركز رأس المال هو المشكلة ولا حل إلا الإشتراكية ."