منذا إذا
طلع الصباح
يردهُ
لبلادهِ
وعنادهِ
ولشرفةٍ علويةٍ
ولحجرةٍ
بيضاءَ
في لون الأسى
ولقطةٍ
فوق الجدار
يهشها
فتهشهُ
بحنينها
بعتذر على تطفلي على هالصفحة 
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|