حتى أن صلاح الدين الأيوبي أولى وصايته بأبنه الأمير إلى قراقوش
وكان قرقوش قائدا عظيما ومفكرا حكيما
وهناك قلعة في مصر ما تزال ليومنا هذا بأسوارها التي بنيت على أيدي الأمير القائدالمناضل قراقوش
(إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآَخِرَةِ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ) [النور:19]
|