آل في مرة حمصي و حلبي و شامي ضاعوا بمجاهل أفريقيا، آمت مسكتهن قبيلة آكلة لحوم البشر، و إجت زعيمة القبيلة و شافتهن و أمرت بقتلهن، و بلشوا يترجوها: مشان الله لا تئتلينا، خلينا عايشين يللي بدك ياه منعملو.... ردت عليهن الزعيمة و قالت: بدي افلتكن بالغابة، و يللي بجبلي شي طيب و يعجبني رح افرج عنو.
ما صدقوا الشباب و ركضوا بهالغابة، أول واحد راجع كان الحلبي و معاه عنب، طعماه لزعيمة القبيلة، آمت بزقتوا و صارت تبهدل فيه على هالطعم المقرف و عقابا إلو أمرت بإنو يدحشوا العنب بط--- ولا برجعة الحمصي و هوي حامل تفاح، دائت الزعيمة التفاح و كمان ما عجبها و أمرت بإنو يندحش التفاح بط---، بس الغريب إنو الحمصي كل ما دحشوا فيه تفاحة يضحك و يفرط من الضحك، آم الحلبي جن و استغرب و قلوا و هوي عميبكي: العمى عنجد إنك حمصي، لك يا زلمي عمتتخوزق و مبسوط حضرتك، لك يعني عاجبتك الشغلة العمى شو غبي !!!!!! آم رد الحمصي: لك مو هيك الئصة، بس شوفت الشامي جايب معو بطي
1- أديمة
2-بايخة
3-مزورة
أصلة عشوام
واحد شامي من برزة
واحد شامي من الصالحية
واحد شامي من الجميدية
راحو عند واحد ميداني وحصل اللي حصل
تعلم تعلم طحان ما بغبر عكلاس
حلب أم المعالي والرتب
قال ماغنوم وأشو 56
ههههههههههههههههههههههههه ههه
{ إن في خلق السموات والأرض واختلاف الليل والنهار لآيات لأولي الألباب }
|