ولك لا داعي للعودة هههههه
كل الشباب انسحبت و ولت الادبار وكلامهون فافوش وتهديدات
وما ضل بالميدان غير الخيْال الشامي......


صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....