المَساءُ مُصابٌ بـِ الألـم
والمكانُ يَمد ُ الذاكِـرة
بـِ وابل ٍ مِنَ الهَمس
وأنت ِ هـُنا على بُعد ِ نبـض ٍ وَ دهـر
ُتـمررين َ الحـَنينَ في حـَقائب ِ اللحظات ِ المؤجلة
كـَ مُعادلة ٍ جـائرة في حق ِ الحُب
وكلمات ٍ مُنتحـِرة بـِ فعل ِ الزمَن.
.
.
.
َتحية ٌ لـِ روحكِ الحائِرة
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "