اقتباس:
كاتب النص الأصلي : karim94
قال تعالى في سورة آل عمران (مَا كَانَ لِبَشَرٍ أَنْ يُؤْتِيَهُ اللَّهُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ ثُمَّ يَقُولَ لِلنَّاسِ كُونُوا عِبَادًا لِي مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ كُونُوا رَبَّانِيِّينَ بِمَا كُنْتُمْ تُعَلِّمُونَ الْكِتَابَ وَبِمَا كُنْتُمْ تَدْرُسُونَ (79))
ثاني شي ما بظن أني بكون عم أتهجم عليك إذا قلت أنك من هواة موقع ويكيبديا, وبفرض أني تهجمت عليك المفروض أنك وكإنسان واعي ومثقف تبينلي خطأي وعندها سأعتذر عن خطأي....بتمنى أنو يضل مستوى الحوار أرقى من هيك....
ثالث شي بما أني أتحدث داءما عن الدليل فالمرجو تقديم هذه الأخطاء حتى نناقشها .....إن كان كلام بن لادن من الكتاب و السنة و موافقا لإجماع المسلمين فهو من الإسلام وإلا فهو مردود عليه....
|
يا سيد كريم ردك علي السابق كان الآتي:
اقتباس:
المهم بما أنك وياس, من هواة موقع ويكيبديا , فمن باب الأمانة , إكمال قراءة المقال إلى آخره لتعرفا أنه رحمه الله تراجع عن ذلك وهذا من شيم العلماء الربانيين الصادقين.....
|
انت تفترض انني أتيت بكلامي من الويكيبيديا و لا علم مسبق لي بما أتحدث. و أستغرب صراحة أن توجّه ملاحظة عن سوية النقاش عندما لم أتطرق لك و لشخصك أبدا و أنت أعطيت لنفسك الحق بالمساس بشخصي بدون معرفة مسبقة و تقييم ان كنت أتيت بكلامي من الويكيبيدي أم لا . أعتقد ان الذي أخطأ بحق الآخر هو انت ....
بالعودة الى قضية الفتاوي... تقول ان بن باز تراجع عن فتواه التكفيرية (تكفيرية لأنها تكفّر من يتحدّث عن دوران الأرض حول الشمس). أمر جيد.. لكن أعتقد انه كان من الواجب عليه كشيخ من شيوخ الاسلام أن يتأكد من كلامه قبل نشره ضمن كتاب مخصص. فلو أن شخصا أقيم عليه الحد في الفترة ما بين نشر هذه الفتوة (التي يفترض انها جاءت نتيجة طويل الدراسة و الفكر في القرآن و السنة) و تكذيبها أو التراجع عنها فان هذا الشخص هو ضحية خطأ لشيخ من شيوخ الاسلام و يتحمّل مسؤولية موت هذا الشخص.
أتصور أن بن باز عندما قرر التراجع عن الفتوى فقد فعل ذلك نتيجة لمعارضة أحدهم (و بالفعل عارضه الكثيرون) ما جعله يعيد النظر فيما قال و التراجع عنه... لو أن كلامك :
اقتباس:
فإذا كان عندك مشكلة مع هؤلاء (الشيوخ) فمشكلتك هي مع الإسلام بكل بساطة
|
فان من عارض بن باز له مشكلة مع الاسلام و هو مفتر ان كان غير مسلم, و ان كان مسلما فانه مرتد و الحد عليه مستحق.
الشيوخ كغيرهم من البشر يحتملون الصواب و الخطأ حتى بعد طول دراسة. قد يخطؤن بالتفسير أو قد يسيئون التفسير عمدا لغاية في نفس يعقوب...