دق طبول ضرب زمور
كل الضيعة فرحاني
زغيرا وكبيرا مشغول
بجازة فطوم وهاني
...........................
يلا واعيني
............
وراجع عالضيعة يمي
شتاقت للزرع زنودي
ويا سنابل لا تهتمي
راجع ليك الحاصودي
 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|