شكرا
معلومات خطيرة
ولكن لا نلومهم في حفاظهم على كيانهم الغاصب
بل نلوم أنفسنا الذين لا نملك لا الدفاع ولا انشاء منظمات مماثلة للدفاع عن سمعتنا المشوهة في الخارج رغم أننا نملك رأس المال.
كلنا يعرف قدرة الموساد بالسيطرة على وسائل الاعلام في الخارج وكما تفضلت الاغتيالات السياسية والعلاقات مع الدول ونحن مشغولين عن هذا كله..
شكرا عطر سوريا 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|