شعر متشائم ولكن من صميم المرحلة
وأرى فيه حقد دفين أيضا..
شكرا لك ولابداعك الرائع الذي تتحفنا به كل مرة وترحل
شكرا 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|