[أبومريم]

يعود هنا الأخ ابو مريم و يقول بأن المصعد من الصعود و تناسى بأنه قال فعل صعد بعد دخول الزيادة عليه أصبح يفيد الصعود و الهبوط

أنتظر ردك الذي سيبدل معادلة الكون

لا تنسى التعليق على كلمة المصعد فهل من تعليق

ولا تتناسى أنك تقول بعد دخول الزيادة عليه ولم يترك كما هو
والرد موجود ولكنك لا تقرأ
المصعد الموجود في العمارة يصعد فيه الناس للأدوار العليا
والمصعد الموجود في الكيمياء بسبب أنه هو مصدر خروج الإلكترونات
يعنى الإسم له علاقة بالحدث
مصعد بسبب الصعود
ومصعد بسبب خروج الإلكترونات فممكن أن تسمى بسبب تصاعد الإلكترونات من القطب الموجب لذلك سمي مصعد
فنلاحظ أن الكلمة لم تستخدم في غير مدلولها ففي النهاية هناك ص ع د
أما كلمة مصعد فلا تفيد الهبوط أو الصعود ولكن سياق الجملة هو الذي يوحي بالمعنى
ولو نظرنا لسياق الجملة في كلمة شاباث هو الذي سيوحي بالمعنى
ومصعد ومهبط كلمتان متضادتان في المعنى

جاء عند هبوب ريح النهار ، إذ نلتقى به بالروح القدس ، لأن كلمة " روح " و " ريح " فى العبرية هى واحدة . جاء فى وسط النهار لنتعرف عليه خلال نوره ، وكما يقول المرتل : " بنورك يارب نعاين النور "

ما علاقة هذا بموعد دخوله الجنة ومعرفته بأن آدم أكل من الشجرة؟؟؟
هل تكبت وخلاص بدون أن يكون ردك له علاقة بالموضوع؟؟؟

أنا أعيد كلامي على مبدأ التكرار بيعلم الشطار

لا بل بمبدأ أنك ليس لديك غيره

أما بالنسبة لموضوع شابات فأعتقد بأن الاخت بنت الناصرة هي أدرى مني و منك في معنى الكلمات العبرية

يعني أستطيع أن أقول أن مترجمي الكتاب المقدس الموجود بين أيدينا الآن جهلاء؟؟؟؟؟


أما بخصوص علم الغيب
وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمات الأرض ولا رطب ولا يابس إلا في كتاب مبين ( الأنعام 59)
بتعرف تقرأ ولا نجيبلك كتاب معلم القراءة؟؟؟
أولا الآية تتكلم عن العلم (يعلم الغيب) ولا يسير الناس ولكنه يعلم الغيب
عجيب فكرك يا vtoroj-alexei
أتستطيع أنت أيها المخلوق الضعيف أن تضع علم الإحصاء وعلم الإحتمالات
ومن خلال علم الإحتمالات تستطيع أن تستنتج ما سيحدث من المستقبل دون أن تراه
وتستبعد أن يكون الله خالقك قادر على أن يعلم الغيب ويعلم المستقبل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

فأهل الجنة ميسرون لعمل أهل الجنة وأهل النار ميسرون لعمل أهل النار

هل تعرف الفرق بين الميسر و المسير ولا تحب أشرحه