علها تكون تلك النومة التي حلمت بها
رحمة الله عليك
وجمعك مع الصالحين
و سامح الله هؤلاء المتاجرين بدماء الشهداء
وطالبي السلطة و الاقتتال الداخلي.
نعم لفلسطين واحدة
لا للدولتان

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|