أكتُبكِ أنثى جَليدٍ مُتكئة ٌَعلى ظِلّها
َبينَ اسـمي ونفسـي
وَجَهُكِ نَشـوة ٌ مؤجلـة ٌ في وَجـهِ حـُزني
يرسُمني لوحة ً كَونية ً في بَحـر ِ لوني
يَكتبني قصيدة ً خرافية ً في جوفِ بَحري
جَسَدكِ الغَـضُ يَتَفننُ بـِ ريشتي بـِ كُل غُنـج ٍ
ويَتشَهى فصولي دونَ إذني.
.
.
.
سَـأعود إنْ أتيتِ
" أعطني سـَريراً وكِتاباً تكونُ قد أعطيتني سـَعادتي "