من أجل لغة أرقى للحوار
بمجرد قراءة العنوان بحس الواحد حالو مبسوط ورايق
لولا اللغة لما كان الإنسان إنساناً ومن هنا جاء الكتاب، ومن هنا تكلم الله فكان الكلمة لو لم يتكلم الله لما وجد شيء فلننظر إذا ولنسمع ونصغي إلى كلمة الله لكي نعمل بإرادته له كل مجد وإكرام مدى الأزمان آمين.
شكراً لأحلى نيقولاوس
