عرض مشاركة واحدة
قديم 18/07/2005   #9
شب و شيخ الشباب vtoroj-alexei
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ vtoroj-alexei
vtoroj-alexei is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
536

افتراضي


لنرى الان الأمة و الصحابة و المؤرخين الذين يجب أن ينسقوا و يرموا في حاوية القمامة فأرجو تجهيز مكان يتسعهم جميعاً معاً لتطبيق وصايا أبو مريم

ابن كثير
شُعَيْب الْجِبَابِيّ
السيوطي
سعيد بن جبير
القرطبي
ابن اسحاق
البغوي
وهب
الشوكاني
ابن هشام
السهيلي
اليعقوبي
ابن عساكر
المقريزي
الطبري
ابن خلدون

فعلاً يا أبو مريم لو كان الكلام من فضة فإن السكوت من ذهب

و الان للنتقل الى الكتب التي يجب أن تحرق إن لم يبقى مكان لها في الحاوية

تفسير ابن كثير
تفسير الدر المنثور بالتفسير المأثور
تفسير القرطبي
تفسير البغوي
تفسير فتح القدير
هي خمس كتب تفسير صارت بالزبالة أو على المحرقة
خلونا نكمل جرد المكتبة
سيرة ابن هشام
الروض الأنف
سيرة ابن اسحاق
البداية والنهاية
تاريخ اليعقوبي
مختصر تاريخ دمشق
المواعظ والاعتبار في ذكر الخطب والآثار
تاريخ الرسل والملوك
تاريخ ابن خلدون

يحرق حريشك تسع كتب سير و تاريخ كبيتها حضرتك في الزبالة
ليش ضل في عندك كتب تاريخ غيرها نرجعلها؟؟؟ و الله فضيتللي المكتبة و ماضل عندي غير تاريخ نانسي عجرم و هيفاء و هبي

الاتقان في علوم القران
هاد الكتاب حطو وين ما بدك لانه متل الجوكر بيركب مع أي سيري

لو رمينا كل هؤلاء في حاوية القمامة كما فعلت أنت فمن أين سنأتي على الأقل بالسيرة العطرة للرسول؟؟؟
نرمي 16 من كبار الصحابة و المؤرخين و العلماء المسلمين لكي آخذ بقول الرسول ابن مريم
اعذرني فأنت بالنسبة لهؤلاء مجرد ......

يا جماعة في حاوية بتسع كل هالكتب اللي بده ابو مريم يكبها ؟؟ الحاوية اللي جنب بيتي ماضل فيها محل





أما بالنسبة للشبهات الواهية حول قصة اهتداء الرسول بولص فأنا لم أكن سأجيبك على هذا السؤال لان المسلم عندما يقرأ هذه الأحاديث و هذه المراجع الوافرة فسيقتنع و يقول بأنه مخطئ
لكن و بما أنك رميت كل هؤلاء العلماء و المؤرخين و الصحابة رضوان الله عليهم و كل هذه الكتب في حاوية الزبالة اللي جنب بيتك


لننتقل اذاً الى قصة اهتداء الرسول بولص
هل يوجد تناقض في قصة ظهور الرب لمعلمنا بولس الرسول؟

ذكرت هذه القصة في سفر أعمال الرسل ثلاث مرات مرة في ( أع 9: 3-
" و في ذهابه حدث انه اقترب إلى دمشق فبغتة ابرق حوله نور من السماء. فسقط على الأرض و سمع صوتا قائلا له شاول شاول لماذا تضطهدني. فقال من أنت يا سيد فقال الرب أنا يسوع الذي أنت تضطهده صعب عليك أن ترفس مناخس. فقال و هو مرتعد و متحير يا رب ماذا تريد أن أفعل فقال له الرب قم و أدخل المدينة فيقال لك ماذا ينبغي أن تفعل. و أما الرجال المسافرون معه فوقفوا صامتين يسمعون الصوت و لا ينظرون أحدًا. فنهض شاول عن الأرض و كان و هو مفتوح العينين لا يبصر أحدًا فاقتادوه بيده و أدخلوه إلى دمشق. "
و عندما حكاها معلمنا بولس لليهود في ( أع 22: 6- 11)
" فحدث لي و أنا ذاهب و متقرب إلى دمشق أنه نحو نصف النهار بغتة أبرق حولي من السماء نور عظيم. فسقطت على الأرض و سمعت صوتًا قائلاً لي شاول شاول لماذا تضطهدني. فأجبت من أنت يا سيد فقال لي أنا يسوع الناصري الذي أنت تضطهده. و الذين كانوا معي نظروا النور و ارتعبوا و لكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني. فقلت ماذا أفعل يا رب فقال لي الرب قم و اذهب إلى دمشق و هناك يقال لك عن جميع ما ترتب لك أن تفعل. و إذ كنت لا أبصر من أجل بهاء ذلك النور اقتادني بيدي الذين كانوا معي فجئت إلى دمشق. "
و عندما ذكرها معلمنا بولس أيضاً للملك أغريباس في (أع 26: 12- 1
" و لما كنت ذاهباً في ذلك إلى دمشق بسلطان و وصية من رؤساء الكهنة. رأيت في نصف النهار في الطريق أيها الملك نورا من السماء أفضل من لمعان الشمس قد ابرق حولي و حول الذاهبين معي. فلما سقطنا جميعنا على الأرض سمعت صوتاً يكلمني و يقول باللغة العبرانية شاول شاول لماذا تضطهدني صعب عليك أن ترفس مناخس. فقلت أنا من أنت يا سيد فقال أنا يسوع الذي أنت تضطهده. و لكن قم و قف على رجليك لأني لهذا ظهرت لك لأنتخبك خادماً و شاهداً بما رأيت و بما سأظهر لك به. منقذاً إياك من الشعب و من الأمم الذين أنا الآن أرسلك إليهم. لتفتح عيونهم كي يرجعوا من ظلمات إلى نور و من سلطان الشيطان إلى الله حتى ينالوا بالإيمان بي غفران الخطايا و نصيباً مع المقدسين. "
و يدعي البعض أنه يوجد تناقض بين هذه الشواهد في سرد القصة!!!
فمجمل إعتراضاتهم أنه ُذكر في ( أع 9: 7 ) "أما الرجال المسافرون معه فوقفوا صامتين يسمعون الصوت ولا ينظرون أحداً" . بينما ذكر في ( أع 22 : 9) "و الذين كانوا معي نظروا النور و إرتعبوا ولكنهم لم يسمعوا صوت الذي كلمني" وفي ( أع 26 : 14) " فلما سقطنا جميعاً علي الأرض".
فأمامنا ثلاث إعتراضات:
1- هل سقط الذين كانوا مع معلمنا بولس علي الأرض و إرتعبوا أم وقفوا صامتين؟
2- هل نظروا النور أم لا ؟
3- هل سمعوا الكلام أم لا؟
و للإجابة علي ذلك بنعمة الرب نقول:
1- أنهم فعلاً سقطوا علي الأرض عندما أبرق النور حولهم و إرتعبوا ثم وقفوا صامتين و وقفوا هنا تعني سكنوا عن الحركة مثل قولنا السيارة وقفت فمعناها أنها سكنت عن الحركة و مثلها العداء وقف أي توقف عن الجري "العدو". فهم بعدما إرتعبوا في أول الأمر توقفوا عن الحركة مندهشين مما يحدث حولهم.
2- أما بالنسبة لرؤيتهم النور أم لا، فهم فعلاً شاهدوا النور و لكنهم لم يشاهدوا أحداً في النور لأن الكتاب في (أع 9 : 7) قال "لم ينظروا أحداً" ولم يقل لم ينظروا شئ فبالتالي لا ينفي مشاهدتهم للنور و إنما نفي رؤيتهم للمتكلم.
3- أما بالنسبة للنقطة الأخيرة هل سمعوا الكلام أم لا؟ فهم لم يسمعوا الكلام و لكنهم سمعوا صوتأً غير مفهوم ففي ( أع 9: 7) "فوقفوا صامتين يسمعون الصوت" و لم يقل يسمعون الكلام ، و في (أع 22: 9) "و لكنهم لم يسمعوا صوت الذي يكلمني" أي كلامه فهو هنا لم ينفي سماعهم لأي صوت فلو أراد ذلك لقال (ولكنهم لم يسمعوا الصوت الذي يكلمني) ولكن بإستعماله لكلمة صوت نكرة و تعريفها بإضافة الذي يكلمني أصبحت قاصرة علي كلام المتكلم فقط و لا تفيد العموم.
وذلك تماماً كما حدث للسيد المسيح له المجد و هو يخاطب الآب "أيها الآب مجد إسمك فجاء صوت من السماء مجدت وأمجد أيضاً. فالجمع الذي كان واقفاً و سمع قال قد حدث رعد و آخرون قالوا قد كلمه ملاك." ( يو 12 : 28 - 29). فالسيد المسيح هنا سمع الصوت و ميز معانيه , أما الجمع فسمعوا الصوت و لم يميزوه فالبعض ظنه دوي رعد , و البعض الآخر ظنه كلاماً ملائكياً دون أن يفهموا شيئاً.

من موقع أسرة البابا كيرلس العلمية

و بركة معلمنا رسول الامم العظيم معلمنا بولص تكون معكم امين

سيخرجونكم من المجامع, بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله
[url]www.christpal.com[/url]
 
 
Page generated in 0.03417 seconds with 10 queries