كان الزمان وكان في دكاني بالحي
وبنيات وصبيان نيجي نلعب عالفي
ويبقى حنا السكران قاعد خلف الدكان
عم يصور بنت الجيران
ن
ن
ن
ن
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....