أتحسس محيط فمي...
أتفرس في ملامحه جيدا...
فهو يذكرني بأنوثتي التي أحياها ذات فجر....
فقد قال لي أن فمي يجعله متورطا بعشقي أكثر وأكثر...
حبيبي الذي أدمنت انفعالاته....
ببحر عينيك غرقت ولم أطلب طوق نجاة...
وعندما تيقنت من موتي قلت كلمتي الأخيرة....
حرارتك مرتقعة جدا يا حبيبي...
تباً إننا جيل كامل من الانتظار .. متى نفرغ من الصبر .. و من مضغ الهواء ..
اتعرى من الجميع كي أجدني,,,,
فأضيع !!!!
حاولتُ أن أغرق أحزاني في الكحول، لكنها، تلك اللعينة، تعلَّمَت كيف تسبح!
|