أولاً كلمة أقلية هي تعبير مرفوض لانه يهدف منذ البدء لاستنقاص قدر فئة من الشعب
فكلمة المواطنة هي البديل .
ثانياً : الشيء المؤسف بهذه النظم أن لا القانون من ينظم العلاقة و المساواة بل رغبة القائد .
فلا القنون يطمئن بل اردوغان و هذه سياسة مرفوضة ..
ثالثاً : العلويون لم ينتظروا من النظام الأردوغاني منة التسامح فرفعوا للمحكمة الاوروبية لحقوق الإنسان
قضاياهم و حصلوا على أحكام مبرمة - فعيون الاتحاد الاوروبي لن تسكت عن ظلم أحد ...
أخيراً يستطيع اي مواطن تركي تغيير دينه بفضل القوانين الجديدة للاحوال الشخصية ...
إنّ أغرب ما في الإسلام، كمنظومة معقّدة للغاية، هو هذه القوة الاستلابيّة التي تجعل المرأة تدافع عن تحقيرها الذاتي . نبيل فياض
_____
منتدى المسيحيين العرب
http://www.ch-arab.com/vb/index.php
|