أبو جوزيف لا تعمللي ياها قصة
ما هني كمان ما قصرو
المهم أنا بحترم الرأي الآخر ومعو بس الموضوع طلع من خط النقاش العقلاني الى خط الهجوم
على كلن ميرسي الك
وهلا فيك
رح اعتبرك حطيت رأي بالموضوع
 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|