[أبومريم]

لقد وقفت عاجزاً ياعزيزي أمام اللغة الأصلية

ماذا أسمي هذا؟؟؟؟؟ لا أعرف
أقول لك لا تقارن بين مثالين مختلفين تماما وتقول عجزت
المثالين مختلفين
المصعد الموجود في العمارة يصعد فيه الناس للأدوار العليا
والمصعد الموجود في الكيمياء بسبب أنه هو مصدر خروج الإلكترونات
يعنى الإسم له علاقة بالحدث
مصعد بسبب الصعود
ومصعد بسبب خروج الإلكترونات فممكن أن تسمى بسبب تصاعد الإلكترونات من القطب الموجب لذلك سمي مصعد
فنلاحظ أن الكلمة لم تستخدم في غير مدلولها ففي النهاية هناك ص ع د
أما كلمة مصعد فلا تفيد الهبوط أو الصعود ولكن سياق الجملة هو الذي يوحي بالمعنى
ولو نظرنا لسياق الجملة في كلمة شاباث هو الذي سيوحي بالمعنى
ومصعد ومهبط كلمتان متضادتان في المعنى

أما كلمة شاباث وكلمة شاباث (نفس الكلمة)
واحدة (شاباث) أتت بمعنى لاتزال
وواحدة أخرى (أيضا شاباث) أتت بمعنى إستراح
أنتم تترجم على مزاجك الخاص ما لا يتوافق مع كلامك يصبح مترجم خطأ وأنت المترجم المغوار
إبحث عن حل آخر

أجب على السؤال يا عزيزي لتعرف الجواب

في رأيي أنه كذب عليهم وقال لهم أنهم سيموتون حتى لا يأكلوا من الشجرة
ففي هذا تخويف لهم من الأكل من الشجرة
ثم أنه بعد ذلك يقول
لقد أكل آدم من شجرة معرفة الخير والشر وصار كواحد منا يعلم الخير والشر
أي أنه حزن لأن آدم أكل من هذه الشجرة بسبب كون هذا معصية بل بسبب أنه أصبح كواحد من الألهة فتضايق الرب من أنه أصبح كواحد من الآلهة يعرف الخير والشر
ثم قرر أن يطرده من الجنة حتى لا يأكل أيضا من شجرة الحياة فيصبح خالدا ولا يموت فيصبح بذلك لا فرق بينه وبين الله

القول «ندم الرب» أو «حزن» معناه الشفقة والرقة والرحمة عند الرب

وكأنك تقول: «رحمهم بعد عقابه لهم».

أين العقاب الذي عاقبهم به الله فأحس بالشفقة نوحهم؟؟؟
لأنه طردهم من الجنة؟؟؟؟
وبعد أن طردهم بمئات السنين بدأ يشعر بالشفقة؟؟؟؟
سبب الحزن هنا ليس العقاب
ولكن سبب الحزن هو أن الرب رأى الشر الكثير الذي يفعله الإنسان (وهذا على حسب الكلام المذكور)

من أين أتيت بهذه المقولة يا عزيزي؟؟ هل من الكتاب المقدس ؟؟ أرجوك أعطني الدليل لأنه لم يرد على ذهني و من الممكن أن أكون مخطئ

الدليل بسيط
سمعا صوت الرب الإله ماشيا فى الجنة عند هبوب ريح النهار
يعني في نهار اليوم التالي
وفي نسخة أخرى
سمعا صوت الرب الإله ماشيا فى الجنة المساء
يعنى بعد مرور النهار كله وحضور المساء
أعتقد واضحة أو يمكن أنا فاهم خطأ

يا عزيزي أنا أعترض على أن نكون مسيرين و غير مخيرين فلو كنا مسيرين و الله قام برسم حياتنا و نحن مجرد قطع شطرنج في رقعة الله فلماذا يحاسبنا الله على أفعالنا ان كان ليس لنا شأن في هذه الأفعال و الله هو الذي يخطط و نحن ننفذ؟؟

إقرأ كلام محبة وإفهمه ولا تحور الكلام ولا تراوغ
خليك صريح
وأعيده لك مرة أخرى

هو يعلم انه يوجد طريقان للإنسان الخير والشر فمن يتبع الخير يصبح معه كذا وكذا ومن يتبع الشر يصبح طريقه كذا وكذا ولكن الأختيار لنا وليس له ولو كان يعلم سابقا بأختيارنا فلا يحق له ان يعاقبنا لأنه خلقنا من اجل انم نقوم بهذا

هناك فرق بن العلم من جانب والتسيير والإجبار من جانب آخر
العلم ليس له علاقة بالتسيير والإجبار
كون أن الله يعلم ما عملناه ونعمله وما سوف نعمله حتى تقوم القيامة هذا ليس له أي علاقة بالتسيير
فالإنسان مخير مخير مخير
ولكن الله يعلم ما سوف يحدث هل هذه مشكلة؟؟؟؟
لماذا تعترضون على هذا
هل الله عاجز عن أن يعلم ما سيحدث في الغيب؟؟؟؟؟

وأخيرا أسألك سؤال هل لا تعرف سوى هذا الرد فتعيده كل مرة؟؟؟؟
لو ستعيد نفس كلامك مرة أخرى كما هو فلا تكتبه
لأني نقدته قبل ذلك ووضحت النقد فيه وتعيده مرة أخرى
وشكرا