صدام لما كان يجي العيد كان يعدم عدد كبير ويسميهون قرابين الوطن
وكان كمان يبعت جثثهم لأهلم ويمنعهم من اقامة عزا
ويطلب منهن حق الرصاصات كمان
فما بدك ياه ينعدم بالعيد

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|