اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اممي
بعتقد ان هالغنية بتحكي عن انسان تاه بين المطارات وهوة عم يدور علي وطن انحرم من رغم ان كل شبر فيه كان شاهد علي دعسة قدم او ضربة من معول او قصة حب مخباية تحت شجرة توت وامام انظار عصافير الضيعة الي كان عايش فيها
ليوصل بالنهاية لقناعة ان كل الوديان والجبال وكل الزهور الها نفس الاصل في كل وطن وبالتالي كل ارض يمكن ان تكون وطن ومن هون ما بيعود الوطن عند قطعة ارض علي قد ما هوه محبة وود من العالم والناس المحيطين فينا ....كل قلوب الناس جنسيتي فالتسقطوا عني جواز السفر
اممي 
|
انا اشاطرك تقريبا نفس الشعور فأنا لم اعرف جنسيتي والتناقضات في جواز السفر بين الوطن والإقامة والميلاد ووطن الأم واضحة وفي داخلي أربعة تناقضات فقررت ان امزق جواز السفر واينما حللت فهناك ارضي ..وكل الأرض ارضي.
شرحك رائع جدا صديقي الغنية تماما عن الفكرة الأممية طرحها محمود درويش بشكل عظيم ولحنها مارسيل بشكل اعظم
تحياتي الحارة
ظل جيفارا
فإقتلوني ..وأحرقوني ..بعظامي الفانيات ..ثم مروا برفاتي ..في القبور الدارسات
....................................................إلى روح الحلاج شهيد الحرية
"تمركز رأس المال هو المشكلة ولا حل إلا الإشتراكية ."