الحقيقة هي المطلوبة لمعاقبة الجناة المتوحشين
وخصوصا أن الجريمة مؤلمة لهذا الحد
وغريبة عن بلادنا
فعلا أشبه بأفلام السينما
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....