عرض مشاركة واحدة
قديم 07/01/2008   #10
شب و شيخ الشباب محمد ابراهيم
عضو
-- مستشــــــــــار --
 
الصورة الرمزية لـ محمد ابراهيم
محمد ابراهيم is offline
 
نورنا ب:
Nov 2005
المطرح:
في بيتنا
مشاركات:
5,722

افتراضي


اقتباس:
كاتب النص الأصلي : yass عرض المشاركة
بن لادن تحت لحيتو مكتوب Made in USA
اللي عمتحكيه هاد غير مقبول اطلاقا
اسمحلي اختلف معك باحد المرات القليلة
















مكتوب هالجملة في مكان تاني عيب اقولو

اقتباس:
كاتب النص الأصلي : ظل جيفارا عرض المشاركة
انا برأيي هيدي كلها افتراءات من اليمين المحافظ في اميركا لدفع الناخبين الأميركيين لإنتخاب شخصيات من اليمين وخصوصا ان الدولة الأميركية على أبواب انتخابات واليمين الأميركي يتعرض لأنخفاض عدد المؤيدين بشكل لربما كان للمرة الأولى في الحياة الأميركية .
وهذه الطريقة ليست جديدة على الولايات المتحدة فلو راقبنا تاريخ الولايات المتحدة وسياسيي الولايات المتحدة فلطالما كان البيان الإنتخابي لمرشحي الرئاسة مشتق من بث الرعب في الناخبين من أعداء وهميين
في ايام الحرب الباردة كانت الهجمة الشديدة على الشيوعية والشيوعيين وكان النعت الاكثر إستخداما " الملحدين اعداء الله " والأن تبرز فكرة الخطر الإسلامي
هي كلها طرق أعتقد بأنها مستهلكة يستخدمها اليمين الإسلامي واليمين المسيحي المحافظ وأني لأؤكد ان هناك ارتباطا ضخما فيما بينهما
ففي كل جولة انتخابية في اميركا يتحفنا اليمين المتطرف الإسلامي بلسان اسامة بن لادن بتهديد للشعب الأميركي لكي يشعر الناخب الأميركي بالخوف ويقدم صوته على طبق من فضة ل " المدافع عن اميركا من الخطر الإسلامي "
وكذلك فإن اليمين المسيحي يصدر كتبا وأراءا ومواقف تدفع بالمسلم إلى اعتناق فكر اكثر تطرفا كالكلمة التي قالها بوش بوصفه الحرب بأنها حرب صليبية ليدفع بالمسلم بالتشدد والمغالاة في دينه بإعتباره عامل تمييز .
هي طرق مستهلكة واكبر دليل الموقف الذي ابداه الناخب الأميركي في انتخابات الكونغرس وجاءت نتيجة الجولة خسارة فادحة لليمين الإميركي .
برأيي ان كل هذه الحملات لإخفاء الثنائية الحقيقية ما بين شعوب العالم المضطهد وما بين دول وسياسات أمبريالية استبدادية هدفها السيطرة على شعوبها وشعوب وثروات العالم بأكمله .
إن العداء الحقيقي هو ما بين الشعوب التي ترغب بإستثمار ثرواتها داخليا وترغب بالحرية الحقيقية وما بين اشخاص يستهدفون بقاء الهيمنة الإمبريالية على العالم من جهة والإستبداد بشعوبهم وتخضيعهم بالدين احيانا وبالتخويف من الطرف الأخر مرة اخرى
طرق استهلكت والعام القادم سيشهد على ذلك حيث اصبح الناخب الأميركي وخصوصا بعد حرب العراق اكثر وعيا بمصلحته .
اما في سوريا فكما ارى ان هناك دورا ضخما تلعبه اللجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين واتوقع ان العام الحالي وقد اصبحنا في بداياته سوف يشهد دورا اضخم لها على الصعيد المحلي وهذا الدور سوف يوحد كلمة الشيوعيين السوريين ويوجه الطاقات ضد العدو الحقيقي للشعوب إلا وهي الإمبريالية التي تقودها اميركا في عصرنا الحالي .
تحياتي الحارة
ظل جيفارا
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : alwaleed عرض المشاركة
تماما كلام لا غبار عليه قلت كل ما اردت قوله
تحية لك وتحية للجنة الوطنية لتوحيد الشيوعيين السوريين
انا معكون بكل شيء قلتوه بصراحة رد ظل كان رائع وثري ومليء بالافكار ومعظمها كان منطقي جدا ومقنع
بس اختلف معكون في شغلة رئيسية .
هالموضوع وان كان انتقاد لفكر المحافظين فهاد مباح للجميع اما انو يكون منصة للقفز على ظهور الليبرالين فهاد شيء بيزعجني لانو ظلم لليبرالين بصفة عامة .

شوفو شو مكتوب باخر الموضوع اذا بدكون تركزو منيح دقيقة
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : محمد ابراهيم عرض المشاركة

على صعيد متصل، انتقدت جريدة "هيومان إيفنتس" في بيانها موقف الليبراليين الأمريكيين المنادي بقبول العرب والمسلمين كجزء من التعددية الأمريكية، قائلا: إن الليبراليين ما زالوا يقولون إن "التنوع هو قوتنا" في حين أن منفذي القانون "الطالبانيين سيمرون في شوارعنا ويحرقون الكتب ومحلات الحلاقة".

كما هاجمت قرارًا صدر مؤخرا عن المحكمة الأمريكية العليا رأت فيه أن الشريعة الإسلامية لا تنتهك "الفصل بين الكنيسة والدولة".

اميركا بيقودها اكبر حزبين ( الديموقراطي والجمهوري)كلاهمت احزاب ليبرالية (ان جاز التعبير فان درجة ليبرالية كل منهم مختلفة) في حين نرى الحزب الجمهوري بعيد جدا عن الاشتراكية وافكارها فان الحزب الديموقراطي اكثر قربا الى الاشتراكية ,اضرب مثلا للتوضيح
الحزبيين ليبراليين ويؤمنون بميادئ الراسمالية ولكن الحزب الديموقراطي اقرب الى سياسات الدعم والضمان الاجتماعي والرعاية الصحية وووو بصورة اخرى فان الحزب الديموقراطي اكثر تفتحا على الافكار الاخرى اخص الاشتراكية منها .


  رد مع اقتباس
 
Page generated in 0.03003 seconds with 10 queries