يسلمو عالقصة
كان في الها قصة شبيهة أيام مرايا ياسر العظمة
أنا حبيت القصة وأثرت فيني كتير
المواقف الانسانية هاي رائعة رغم الثغرة الواضحة بالقصة وهي عدم معرفة المريض أن زميله أعمى
ولكن بغض النظر أنا حبيت القصة جدا
شكرا ياس
من هدول بدنا يا رجال

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|