أنا بدلك عليه
التخلف المقرف الي ما في أمل يحل عن أمتنا الي قدرها تعيش فيه وقدرنا نتحمل نعيش فيها ومعو

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|