ولي بدك ما تآخزني خيو
حاطط السماعات ع اداني ما سمعت الباب بيندق
بعدين من اليوم ورايح صير خود مفتاحك معك
اوكي

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|