اقتباس:
كاتب النص الأصلي : باشق مجروح
منستنى ومنشوف

|
اطمن هو شيء منيح للمنطقة ككل لكن على حسب الدرجة يتوقف الوضع .
سمعت بنظرية المباريات ؟؟ العالم الرياضي جون ناش طور النظرية وخرج بشيء مبتكر اسمو نظرية التوازن (المبارة المتزنة)
في مبارة متزنة اطرافها هي (مصر ايران في كفة واميركا واسرائيل في كفة)
الوضع هلاء غير متزن نسبيا بس لازم يوصل لمرحلة الاتزان (هاد بديهي ومتوقع سياسيا) لانو مافي حروب رح تتم بالمنطقة بما انو صرنا ب2008 .
- ايران بدا تتقارب من مصر (هون ضربة ايران الاستراتيجية لاسرائيل ولاميركا) ايران اللاعب الاول
- مصر مصلحتا تبقي ايران قريبة ولكن الى حد لايغضب اميركا (غضب اميركا بينتج عن غضب اسرائيل) مصر اللاعب الثاني
-اسرائيل بدا تمنع اي تقارب بين ايران ومصر باي تكلفة لانو رح يمثل تهديد مباشر الا .اسرائيل اللاعب التالت .
-اميركا مصالحا مع مصر مهدده في حال حدث هالتقارب لذلك هو في ضدها (مصر حليف اميركا الاستراتيجي)
اميركا اللاعب الرابع .
في لعبتين او مباريتين (وحدة حول التقارب في حد ذاته)
واللعبة الاهم حول مابعد التقارب اللي رح يكون (بلورة مصالح مشتركة متعددة بين مصر وايران تتعارض مع مصالح اميركا بالمنطقة) .
في اللعبة الاولى اسرائيل بتورط اميركا وتعرض مصالحها للخطر لما تصعد حدة توترها مع مصر الى توتر مع اميركا .
مصر في موقف قوة نسبيا عن اسرائيل (اوراقه اكتر بكتير واكثر قدرة على التاثير)
-ايران بتلعب بذكاء وفود ايرانية وتشاور مستمر طوال 2007 حتى اخر ايام 2007 .وتعرض على مصر الكثير .
-اميركا توازن بين مصالحها مع مصر وبين تاثير اسرائيل على القرار السياسي الاميركي .
نتايج هاللعبة الاولى ما متوقع
يمكن يحصل تقارب بين مصر وايران
يمكن اميركا تدير ظهرها لاسرائيل لاول مرة
يمكن اسرائيل تخرب الوضع المتزن وتصعد الازمة
يمكن اميركا تنجح على خلق معادلة جديدة متزنة (بين مصر واسرائيل)
كل النتايج ليست في صالح اسرائيل هذا المؤكد الوحيد (لكن خسائر اسرائيل تتقلص وفقا للبدائل)
ايران مصر اميركا قد لايخسرون وقد يكسبون على حسب البدائل
*توجد بدائل غير معروفة
*هذا تحليل غير دقيق وربما به اخطاء
*هذا تحليل يفتقر الى الاحتمالات
ولكن قد وقد (ومع الوقت سوف نتاكد)