أن تصل متأخرا خير من أن لا تصل أبدا
مبروك صحوة مصر مع اني مستغرب هالشجاعة الغريبة ومو مستنضف الموضوع
يعني ما الهن بالعادة
بس المهم سلامة الحجاج

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|