ساريتا خانم
نحنا عم نحكي مشان جيل المستقبل الي عم يقتدي فيه
يعني مو كل واحد مات يعني انتهى اثرو
نحنا بدنا الجيل يكره هي التجربة ويستفيد منها
شغلنا مو بصدام بل بالجيل المقتدي بصدام
ومدرسة صدام الدموية
شكرا الك

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|