[quote=فاوست;855984]حركة مسيحية سورية لا ترى في زيارة الرئيس السوري إلى دير سرياني غير التوظيف السياسي.. وتنتقد ما نسب للبطريرك عيواص من مديح للأسد خلال الزيارة
وكانت وسائل الإعلام السورية الرسمية قد نسبت للبطريرك عيواص قوله خلال زيارة الأسد للدير في صيدنايا قرب دمشق: "إن الزيارة تدل على وقوف هذا الشعب العريق وراء قيادة حكيمة شجاعة تشمخ كجبل وطيد لا يقهر في وجه الأعداء البعيدين والقريبين والمتآمرين من وراء البحار أو أمامها، هذه القيادة التي تمثل صمود الوطن الصغير والوطن الكبير في وجه أعداء الشعوب لفرض إرادتهم على الآخرين واحتلال ثرواتهم، مؤكداً أن المسيحيين جميعاً مع سيادة الرئيس وإلى جانب إخوانهم المسلمين في المعركة التي يخوضونها لحماية سورية وحريتها وسيادتها ومصالحها الوطنية ولرّد هجمة أعداء الشعوب على منطقتنا ووطننا الكبير".
عفواً بعد كل هادا الحكي بتقولوا مو ممسحة. ممسحة ونص شو السر انو كل تجار الدين بستخدموا نفس العبارات المنمقة تبع الإذاعة والتلفزيون بعدين شو هل الصدفة كل القيادات حكيمة وشجاعة وقل الخطابات تاريخية وكل الزيارات الخارجية كمان تاريخية ودائماً الشعب العظيم ملتف حول قيادته ويخوضون معاً معارك الصمود والتصدي لرفع رصيد رامي مخلوف بالبنوك الخارجية.
ظاهرة الكولكة والنفاق عند السوريين مسلميسن ومسيحيين وملحدين وصغار كسبة وعمال وفلاحين جديرة بالدراسة.
وكان عيواص الذي قدم هدية تذكارية للأسد، قد اعتبر أن "مشاركة الرئيس السوري في هذه الأعياد تأتي تأكيداً للوحدة بين الشعب وقيادته ووقوف هذا الشعب وراء قيادة سيادته الحكيمة والشجاعة".
كانوا صرت قريان هلعلاك مليون مرة يا زلمة يا زلمة كل المحافظين والمستثمرية ورجال الدين والطلاب بيحكوا بنفس الطريقة؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وخصوصاً لما ينعم به الشعب في سورية من حرية ومساواة ومثل إنسانية مع رئيس يمثل قوة وآمال وصمود الوطن".
انا لا ديني بس بعرف انو بكل الأديان انو اللي بكذب بروح علنار مو هيك حجي؟؟؟؟
اذا كان الشعب السوري ينعك بالحرية والمساواة لكن الشعب السويسري بشو بينعم؟؟؟
وقال عيواص إن "المسيحيين كانوا ولا يزالون إلى جانب إخوانهم المسلمين مستعدين للتضحية بكل غال ونفيس من أجل الوطن".
انا بتمنى من الوطن الغالي انو يتحلك الفرصة انو تضحي بنفسك فداءاً له في القريب العاجل
و في تصريح لجريدة الوطن السورية، رأى حسون أن "الأسد رئيس وطن وليس جماعة ولا طائفة، وأن منعة سورية تكمن في مفهوم المواطنة وأنه لا يوجد فيها فرق طائفي أو عرقي أو مذهبي وأن سورية كانت قبلنا جميعاً إسلاماً ومسيحيين وهي أنتجتنا وأعطتنا ولسنا نحن الذين أوجدناها لذلك علينا كقيادات روحية أن نحافظ على طهرها ونقائها ووحدة أبنائها وسمو رسالتها وهذا ما نقوله للآخرين دائماً،
هي هيي الوحدة الوطنية جميع بياعين الدين ببيعوا الله بالرخيص بس المسيحيين بالكنيسة والمسلمين بالجامع.
انا احترم جميع الأديان وجميع الملحدين وجميع الأحزاب وجميع الطوائف وكل البشر. فئة واحدة من الناس لا استطيع احترامها الكذابيين. يا ريت نكون صادقين مع حالنا واذا ما بدك تقول لأ لأنو خايف على حالك عل الأقل ما تقول نعم وانت مو مقتنع فيها.
أعطني حريتي اطلق يديا ..... آه من قيديك أدمى معصمي
|