ختام الحكي مع حالة حب:
انتي عم تفكري انو كل الناس ضدك
ونحنا هون منحب بعض كتير ومو طائفين وبحياتنا ما تعاملنا على هالأساس
روز عيوني لا توجعي قلبك لأنو أنا كنت متفائل شوي بتحسن لهجة حكيها معنا واتفاجأت بردها الأخير
عزيزتي حالة حب أنا مو مستعد أو ما بفوض حالي لاحكي مع حدا بيتبنا الفكر الدموي الي انتي متبنيتو اي فكر بن لادن الملوثة ايديه بدم الأبرياء بداية من 11 سبتمبر مرورا بباكسنان وأفغانستان والعراق ونهاية باستشهاد بناظير بوتو الأمس
هاد فكر الدم والقتل والغاء الآخر والي بيتعامل مع البشر التانيين بلغة الاجرام بيتعارض مع انسانيتي وحبي للآخرين
وأنا بقرف منو ومن لحيتو القذرة وخصوصا لما يسمي اخواننا المسيجين بالصليبين
والشيعة بالرافضة ومدري شو
انسان مجرم وزبالة
الله يسحقو سحق
بتمنالك التوفيق

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|