ولي
شباب لا حدا يطبق هي مزحة
ولي كلو بصير برقبتي
ما دخلني وقد اعزر من انزر
موت واعرف كيف بيقولو لهالمتل

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|