ولي سارة معك حق( انا كنت قاري هيك معلومة بس ما عطيتا اهتمام)
زبطت ولي صرت متل المجنون ورجلي وايدي ضلو يدورو بنفس الجهة وعصبت وما كان يمشي الحال

أول مرة بتقولي شي مفيد للبيئة

صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|