اقتباس:
كاتب النص الأصلي : XerostomiA
لكل عابريكَ ،..
وردة [ نرجسية ] بسيقان خضراء تقطر ندى ،..
/../
نعود لبيت قصيدنا ،..
فكلنا ها هنا لنمدّ لكَ يدا أخوية نأمل أن تجد فيها مقصدك !
هم قالوا :
أن اليأس عكس الأمل ،..
و أنا كأبي عفش آمنت :
أن اليأس أمل مقلوب ،..
/../
لنباشر حلولنا ما دمت لم تجب ربما انشغلت و ربما الصمت علامة الرضا !
تتبع المشكلة و ستجد في الصورة لكل مشكلة حلّــاــ !
الحلّ الاول :
و قل يا ربّ ساعدني ،..
فدونه لن تقوى على إغلاقه ،..
و دونه لا تقوى على [ المحافظة ] على إغلاقه ،..
و للاحتياط ،..
احتفظ بالفتاح في جيبك ،..
و حين يأتي الوقت المناسب ،..
و تشعر أنكَ تخلصت من الماضي ،..
و لم تعد تجد في تأمله أي [ فائدة ] ،..
ارمه في البحر !
و [ أوعك ] تكرهـ البحر !
لو كرهت البحر ،.. شو ضل شي بالدنيا ينحب !
/../
الحل الثاني :
و تذكر دائما حين سـ تجدها في بادىء الأمر صعبة [الفصل ] ،..
قل لنفسك : سـ أحاول و إن أخفقت ،..
و لن أنسحب حتى و إن انسحبت مني كل الفرص ،..
ما دمت مع الله لا أبالي ،..
من وجد الله يا أخي ماذا فقد ؟
و من فقد الله فماذا وجد ؟
/../
الحل الثالث :
ازرعها وسط صحراء أملك المقلوب ،..
و قل :
بدلا من
عم حس كمان اني غبي..تافه..أحمق
/../
الحل الرابع :
اعتبرها هكذا ،...
تصعد و تهبط ،..
نصل القعر بأملنا المقلوب ،..
فننادي من نحب من القلوب و ننهض ،..
و نصعد ،..
حتى نصل الذروة ثم يعين موعد الهبوط ،..
و في كل الأحول تذكر :
[ اللهم لكَ الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك في السراء و الضراء ] ،..
فأمام [ كثرة ] أجرها تحتار الملائكة ،..
/../
بقي الحل الاستنتاجي ،..
|
بصراحة أنا كنت كتير متفاءل
بس بعد ما قريت هالحلول ............. يأست
