عرض مشاركة واحدة
قديم 14/07/2005   #54
شب و شيخ الشباب vtoroj-alexei
عضو
-- قبضاي --
 
الصورة الرمزية لـ vtoroj-alexei
vtoroj-alexei is offline
 
نورنا ب:
Jul 2005
مشاركات:
536

افتراضي


سلام مجدداً للجميع
عزيزي محبة لي عتب عليك لاغلاقك موضوع لي لكن لا مشكلة بين الأحباء و أرجوك أعلمي عندما تطلق سراح الموضوع

اللهم لا أسئلك رد القضاء بل أسئلك اللطف فيه كما يقولون أحبائنا المسلمون

صفات الله الموجودة في الإنجيل
_______________
من كتب هذا الموضوع يبدوا أنه جاهل تماما في المسيحية و الإسلام

منكم نستفيد
_______________
ياصاحبي اهلا و سهلا
أعلمتك ما هو سبب جهلك يعني لو أنت دارس و مطلع لعلمت أن الإنجيل غير العهد القديم و يطلق اسم الكتاب المقدس عليهما معاً أو كل على حدا و لا يطلق اسم الأول على الثاني و العكس صحيح
أم سبب جهلك في الإسلام هو أن الصفات نفسها موجودة في الإسلام و اكثر منها
مع فارق كبير
عندنا لها رموز روحية أما عندكم لا تشبيه لله و هي صفات واقعية (إطلبها إن أحببت و نحن في الخدمة حبيب)


_______________
استراح الله» في العبرانية يفيد أن الله كفّ عن العمل اي كف عن الخلق

عزيزي يبدو أنك لم تقرأ النقاش بيني وبين الأخ محبة جيدا

أعيده لك مرة أخرى
أنا أعلم جيدا أن الله ما زال يعمل وهذا شيئ بديهي ولا نقاش فيه
ولكنه تعب من الخلق فأخذ اليوم السابع راحة
والدليل
و فرغ الله في اليوم السابع من عمله الذي عمل فاستراح في اليوم السابع من جميع عمله الذي عمل
2: 3 و بارك الله اليوم السابع و قدسه لانه فيه استراح من جميع عمله الذي عمل الله خالقا
_______________
ضع ردي كاملا و من ثم علق عليه كما تشاء
و ها أنا أكمله لك
فالكلمة العبرانية المترجمة استراح هي «شاباث» التي منها اشتُقَّت كلمة «سبت». والمعنى الأصلي الوارد لهذه الكلمة في القاموس العبراني هو الوقوف والكف. والنص الذي استشهد به هذا القاموس في إيضاح معنى هذه الكلمة هو تكوين 8: 22 حيث يُقال «مدة كل أيام الأرض زرع وحصاد، وبرد وحر، وصيف وشتاء، ونهار وليل لا تزال». فالعبارة «لا تزال» الواردة هنا هي ترجمة الكلمة العبرانية «شاباث». فليس من المعقول أن تقول «استراح» في هذه القرينة، إذ لا يمكن أن يُقال إن الليل والنهار يستريحان. فلا جدال في أن الكلمة العبرانية «شاباث» تفيد في الأصل الكف أو الوقوف. وهذا هو معناها في خروج 31: 17. فالصعوبة الموهومة إذاً زالت.
ويقول المسيح: «أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل» (يوحنا 5: 17).

_______________
اقتباس:
«مدة كل أيام الأرض زرع وحصاد، وبرد وحر، وصيف وشتاء، ونهار وليل لا تزال». فالعبارة «لا تزال» الواردة هنا هي ترجمة الكلمة العبرانية «شاباث».

لو أخذنا بكلامك وبدلنا كلمة لا يزال في النص السابق بدلا من كلمة إستراح لا تستقسم الجملة أبدا ولا تعطي معنى
_______________

يا حبيبي يا عمري أنا
الكلمة في اللغة العبرية شابات تعني الكف و الوقوف
تذكر نحن نتكلم في اللغة العبرية و لسنا في العربية فلا تقوم بعملية إسقاط من العبرية إلى العربية و تريد أن تركب الكلمة محل الأخرى
و سأعطيك مثالا لأفهمك بأنك لا تسطيع أن تطبق الإسقاط على كل الحالات
المصعد ؟؟؟
لو أراد شخص أعجمي أن يترجم أقصوصة من العربية و في أثناء الترجمة صادفته جملة
ترجل حسن من المصعد متوجهاً نحو سيارته
و كان هذا الشخص الأعجمي لا يعلم معنى كلمة مصعد و لكنه يستطيع أن يرد الكلمة إلى الجذر
و هو( ص ع د ) فتوصل أن السيارة على سطح البناء
و هذا ما تفعله أنت

شلون يصعد و يهبط و جذره( ص ع د )
ها هو يقوم بعملية عكسية لفعله في اللغة
صعد الرجل إلى قمة الجبل
هبط الرجل من قمة الجبل
فعلين مختلفين بالعمل و متعاكسين
هل فهمت أم أحضر كتاب باسم و رباب

و ملاحظة هل الله يحتاج إلى ستة أيام لكي يخلق خليقته ألا يخلق بكلمته كن فيكون
هذا تعبير للبشر لكي يستطيع عقل الإنسان أن يفهم و يستوعب الخلق


_______________
2-الله يكذب على آدم حتى لا يأكل من الشجرة

أن الإنفصال عن الرب = موت الروحي
6: 5
وما رأيك في قول الحية للمرأة
ألم تقل الحية للمرأة لا لن تموتا ولكن الله يعلم أنكما لو أكلتما من هذه الشجرة تتفتح أعينكما وتصيران تعرفان الخير والشر
قالت الحية لحواء الحقيقة التي أخفاها الرب عنهما أليس ذلك كذبا؟؟
_______________

هل الله أخبرهما عن نتائج أكل الثمرة أم عن نتائج الموت
ههههههههههههههههههههههههه ههههههههههههههه





_______________
سمعا صوت الرب الإله ماشيا فى الجنة عند هبوب ريح النهار " ( ع 8 ) إنه صوت الرب أى " كلمته " ، الأبن الوحيد الجنس الذى جاء مبادرا بالحب ليقتنص الإنسان الساقط ويقيم

عزيزي لا تراوغ فالمقصود هنا ليس إبن الله ولكن الله نفسه
فلو كان يقصد يسوع لكان قالها انه يسوع هو الذي كان يمشي في الجنة
_______________

صوت الرب الإله ماشيا
الصوت هو الكلمة و السيد المسيح هو كلمة الله
_______________
ثم فلنفرض أن إبنه هو المقصود
_______________

شكراً أنك سمحت لنا أن نفترض

و هل تريد أن تفسر الكتاب المقدس على هواك
_______________


ألا يجدر أن يقول أن الله علم هذا في وقت حدوثه؟؟؟؟؟
لماذا إنتظر الرب هذه الفترة الطويلة حتى يجيئ ثاني يوم ثم يبدأ في إكتشاف ما حدث؟؟؟
كان الأولى في هذا أن يقول معقبا مباشرة بعد أن أكل آدم من الشجرة أن يعقب مباشرة بعلم الله بهذا
_______________
و من أين استوحيت أن الله لم يعلم هذا في وقت حدوثه

_______________
4-الله يندم
و راى الرب ان شر الانسان قد كثر في الارض و ان كل تصور افكار قلبه انما هو شرير كل يوم
6: 6 فحزن الرب انه عمل الانسان في الارض و تاسف في قلبه
6: 7 فقال الرب امحو عن وجه الارض الانسان الذي خلقته الانسان مع بهائم و دبابات و طيور السماء لاني حزنت اني عملتهم

الدليل القاطع على الندم هنا هو أن الرب يسأل نفسه ويقول امحو عن وجه الأرض الإنسان الذي خلقته لأني حزنت أني عملتهم
ولم يقول امحو عن وجه الأرض الإنسان لأنه زادت شروره مثلا
ولكنه حزن أنه عملهم وخلقهم أساسا
وهذا دليل على الندم
_______________
لماذا لم تلون في قلبه
من هنا تستنتج ان
استعمال مثل هذه الألفاظ البشرية في جانب الله جائز، ليقرّب لعقولنا الأمور المعنوية، فإنه لا يخاطبنا بلغة الملائكة بل بلغتنا واصطلاحاتنا لندرك حقائق الأمور. وعلى هذا فهو يقول لنا إن الله ندم، بمعنى أنه غيَّر قضاءه بسبب تغيير الشروط التي سبق ووضعها. ولو أن هذا الندم يختلف عن ندم الإنسان، فالإنسان يندم بسبب عدم معرفته لما سيحدث. وهذا لا ينطبق على الله، الذي ليس عنده ماضٍ ولا مستقبل، بل الكل عنده حاضر.
وعندما نقول إن الله يحب ويكره ويتحسّر ويندم، لا نقصد أن له حواس مثل حواسنا، إنما نقصد أنها مواقف لله إزاء ما يفعله البشر.
فالقول «ندم الرب» أو «حزن» معناه الشفقة والرقة والرحمة عند الرب. فلو أن أباً محباً أدّب ابنه لأنه خالفه، ثم رأى ألم ابنه بسبب التأديب، فإنه يتوجَّع لوجعه ويتألم لألمه ويتأسف ويحزن ويندم، مع أن الأب عمل الواجب في تقويم ابنه وتأديبه وخيره. إنما أسفه وندمه وحزنه كله ناشئ من الشفقة والرحمة. ولا يجوز أن نقول في مثل هذا المقام إن أباه رحمه أو أشفق عليه، بل نقول إن أباه ندم، بمعنى الرحمة والشفقة. فعلى هذا القياس يُقال إن الله ندم، بمعنى أنه أعلن شفقته ورحمته وجوده وكرمه، وكأنك تقول: «رحمهم بعد عقابه لهم». أو تقول: «ندم بعد العقاب والعذاب» دلالة على رحمته. والدليل على ذلك أن النبي داود قال: (وندم حسب كثرة رحمته) أي اشفق و رأف حسب كثرة رحمته

_______________
4 الله لا يعلم الغيب
أنا لا أستدل على هذا من قصة أنه كان يتمشى فقط
بل أستدل علي هذا من كلام أخينا محبة وهو يقول
اقتباس:
هو يعلم انه يوجد طريقان للإنسان الخير والشر فمن يتبع الخير يصبح معه كذا وكذا ومن يتبع الشر يصبح طريقه كذا وكذا ولكن الأختيار لنا وليس له ولو كان يعلم سابقا بأختيارنا فلا يحق له ان يعاقبنا لأنه خلقنا من اجل انم نقوم بهذا
_______________


بالنسبة لموضوع لا يعلم بالغيب أعتقد أني وضعت التفاسيرالمقنعة جدا (التي تتماشى مع المنطق الإسلامي)
فالقرآن يوجد فيه مثل هذه الحوارات
أما بالنسبة للمحبة أعتقد أنه كان يقصد أن الله لا يتدخل في إختياراتنا و إلا لما حاسبنا عليها (فأنت لاتضرب قطعة الشطرنج لأنها تحركت إلى خانة خطأ بل تلوم نفسك لتحريكك إياها للمكان الخطأ )
و في الختام سلام

سيخرجونكم من المجامع, بل تأتي ساعة فيها يظن كل من يقتلكم أنه يقدم خدمة لله
[url]www.christpal.com[/url]
 
 
Page generated in 0.03850 seconds with 10 queries