[cheeeeek]

مرحبا شباب وصبايا........
أنا حابب أول شي أعرض بهالموضوع أهم وأشهر 15 صورة اللي ظهر فيها أشباح ورح أشرح كل صورة وبعدين بحكي رأيي بالصور وبالموضوع....
واللي عندو مشكلة مع الأشباح ومابيعرف ينام الا والضو شاعل ومن هالحكي الأفضل لايكمل قراءة ويروح يشعل الضو وينام



الصورة الأولى: ((السيدة القاسية)) في (Raynham Hall):

هذه الصورة أخذت عام 1936 في (Raynham Hall) في محافظة نورفولك في انجلترا
السيدة القاسية " Severe Lady " على الأغلب أشهر صورة دار النقاش حولها عندما التقطت صور الاشباح
ويرشح ان ال " Severe Lady " هو شبح للسيدة دوروثي تاونشيند (Dorothy Townshend) زوجة تشارلز تاونشيند الفيكونت الثاني في (Raynham Hall) واللذين عاشوا في (Raynham Hall) في بداية القرن ال17 .
وتقول الاشاعات أن دورثي قبل الزواج من تشارلز كانت عشيقة اللورد وارتون (Lord Wharton) وقد أحس تشارلز بخيانة دورثي بعدما وجد ثبوتيات على ذلك... وقد دفنت دورثي في عام 1726 وقد قيل أن الدفن كان محيرا وفي الواقع أن تشارلز أحتجز زوجته في مكان معزول في البيت الى مماتها.......

الصورة الثانية: كرسيه المفضل:

كان آرشي بونكر (Archie Bunker) يحب كرسيه (أو بالعامية الكنباية تبعو) لدرجة أنه لم يسمح لأحد بالجلوس عليه....
في عام 1891 وبعد أن انقلبت عربة اللورد مات...
المصور نسي كمرته في مكتبة اللورد مفتوحة لمدة ساعة وكان الباقين في هذا الوقت تقريبا على بعد 4 اميال لدفن اللورد.....
وبعد أظهار الصور لاحظ الجميع رأس ويدين شخص جالسا على الكرسي....
وقد لوحظ أن الشبح شبيه جدا للورد الراحل.

الصورة الثالثة: عودة فريدي جاكسون:

فريدي جاكسون (Freddy Jackson) كان ميكانيكي القوات الجوية الملكية أثناء الحرب العالمية الأولى , وكان سرب جاكسون نشر على متن السفينة العسكرية الانكليزية "Daedalus"...
توفي فريدي جاكسون عام 1919 بعدما ضربته مروحية, وبعد يومين وعندما اجتمع السرب ليأخذوا صورة جماعية... بدا فريدي جاكسون في الصورة مظهرا رأسه من خلف أفضل صديق له في السرب.... يبدو أنه لم يخبره أحد أنه مات
ولقد تعرف على وجه تقريبا جميع اللذين كانوا يعرفوه في حياته.

الصورة الرابعة: الشبح على سلم المتحف الوطني (Greenwich) في انجلترا:

أراد رجل الدين السابق وايت روك جمع صور لأماكان مشهورة في عام 1966
ومن الأماكان اللتي تمنى ببساطة أن يصورها هي السلم الحلزوني الجميل من البيت الملكي واللذي هو المتحف الوطني غرينيتش بانجلترا
وفي كل الأحوال وبعد التمعين في أحد الصور لوحظ خيال جسم خافت يصعد السلم ويمسك بكلتا يديه على الدرابزين.....
يؤكد ذلك بعض خبراء من شركة كوداك اللذين قامو بدراسة على النيغاتيف الأصلية واللذين توصلوا الى نتيجة الى أن الصورة المأخوذة ليست مزيفة...
ويقال أن بعضا من الناس ترى خيالات لأجسام خافتة وحتى أنه أحيانا يسمعون أصوات خطواتهم على ذلك السلم......

الصورة الخامسة: الراكب المخيف:

في عام 1959 وكأي بنت محبة لأمها, ميبل تشينيري (Mable Chinnery) ذهبت الى قبر أمها لزيارتها. ولقد قامت بالتقاط بعض الصور لمكان الدفن وحول القبر وبعد ذلك التفتت لأخذ صورة لزوجها اللذي كان جالسا في المقعد الأمامي من السيارة اللتي أتوا بها الى المقبرة......
وبعد اظهار الصور تبين أنه بالمقعد الخلفي كان هناك رجل ما يجلس في المقعد الخلفي من السيارة ويرتدي نضارات , وأقسمت السيدة تشينيري أن هذا الرجل لم يكن يمد لها بصلة ولا بأمها.... لكن السؤال على قبر من كانت واقفة عندما أخذت هذه الصورة ؟؟؟؟؟

الصورة السادسة: ماذا تتمنى أن ترى على حجر القبر؟؟:

في عام 1996 آيك كلينتون (Ike Clanton) قام بتصوير صديقه اللذي ارتدى زي الكاوبوي (راعي البقر) وكانت مباشرة في منتصف قبر بجانب بلدة صغيرة Tombstoun ( وكان واضح حجر القبر).....
كلاهما يقسمون أنه عندما أخذت الصورة لم يكن أحدا قريبا على مدى النظر من خلال الكاميرا... وعلاوة على ذلك بعد فترة حاولوا أن يعيدوا أخذ هذه الصورة وقد جعل صديقه يقف بنفس المكان اللذي ظهر منه الشبح في الصورة.. يقول كلينتون بأنه من المستحيل التقاط مثل تلك الصورة تماما بحيث يمكن اخفاء قدمين الرجل الواقف في الخلف......
كلينتون لم يكن واثق من أن بلدة تومبستون محتلة من الأشباح.... وعلى أية حال يلاحظ أن هذه الظواهر الغريبة غالبا ماتكون بجانب البلدات الصغيرة.

الصورة السابعة: أيقظوني:

من كل هالصور اللي بدي حطهم للاشباح ( ماعدا صورة مابئدر حطها) هي الصورة هي الأكثر شؤما واخافة وتشويقا........
قبل أكثر من اثني عشرة سنة وتحديدا في 19 نوفمبر 1995 وفي مقاطعة Shropshire بانجلترا, احترق بالكامل مبنى (ويم تاون هول) وبينما كان رجال الاطفاء يخمدون الحريق كان صاحب المبنى توني أورايلي (Tony O'Rahilly) وبواسطة هاتفه النقال يقوم بالتقاط بعض الصور للمبنى المحترق.
بعد أن شاهد توني الصور لاحظ على صورة منهم فتاة صغيرة واقفة عند مدخل الباب ومن حولها اللهب يتطاير.... علما بأنه لم يلاحظ أحدا بوجود تلك الفتاة في المنزل قبل وأثناء الحريق, وخاصة وأنها بهذه الصورة واقفة بين اللهب وصامتة تحدق!!! الصورة والنسخة الرقمية الأصلية عرضو على خبراء واللذين أقروا بنتيجة واحدة بأنه لم يطرا أي تعديل على الصورة أو معالجة....
وهكذا.. ماذا كان يفعل شبح الفتاة في وسط هذا الحريق الكبير؟؟
تبين أنه في عام 1677 حدث حريق وحطم أغلب منشآت المبنى الخشبية لل (Wem Town Hall) ويقال أن الحريق حصل بعدما أسقطت فتاة شمعة على كومة تبن... الفتاة كانت تبلغ من العمر 14 عاما وتدعى جين تشرم (Jane Churm) وقد ماتت الفتاة في هذا الحريق كما بقية الموجودين داخل المبنى.. ويقال أن شبحها مازال يتجول حول المبنى منذ ذلك الوقت...
هل هذا شبحها أم لاء؟ يجب أن نلاحظ أنه حتى لو كان هذا وهم وخدعة مرئية رسمها النار والدخان فأنهم لن يستطيعوا رسم شخصية فتاة في حادثة حريق مؤسفة منذ سنين عدة.... وعلى كل حال نحن رأينا عدة حوادث أخرى غريبة...

الصورة الثامنة: شبح الفتاة الجالسة, شيكاغو:

هذه الصورة التقطت أثناء القيام بدراسات من قبل مجموعات متخصصة حول الأشباح وكانت في مقبرة في ((بستان العزاب)). في 10 أغسطس عام 1991 في مقبرة بالغابة الشرقية (Rubio Woods) بالقرب من مدينة ميدلوتيان في ولاية اليونيز (Illinois).
كانت سمعة هذه المقبرة بأنها أكثر الأماكن مليئة بهذه الأشباح في الولايات المتحدة الأمريكية. بالقرب من (بستان العزاب) لوحظ أكثر من 100 ظاهرة مختلفة, يتضمن ذلك رؤية أشباح وسماع أصوات وحتى أحسانا رؤية أجسام تشع ضوءا.
بعد اظهار الصورة تبين شبح فتاة جالسة على حجر القبر. جزء من جسمها كان نصف شفاف. كما أن ملابسها كانت موضتها قديمة جدا.

الصورة التاسعة: البحر يعيد البحارين الميتين:

في عام 1924 جمس كورتني (James Courtney) ومايكل ميهان (Michael Meehan) اثنان من أفراد طاقم باخرة "Watertown" كانا قد سقطا من الباخرة في عرض البحر وماتا.
كان طاقم الباخرة في طريقه ليعبر قناة باناما قادمتا من نيويورك عندما دفنوا البحارين بالقرب من سواحل المكسيك وكان هذا في الرابع من ديسمبر.. وفي اليوم التالي الخامس من ديسمبر أحد أفراد القائم صاح ينادي بأنه يرى في البحر وجها كورتني وميهان. وفي الأيام التالية تقريبا كل فرد من طاقم الباخرة ومن ضمنهم القبطان رأوا ظهور واختفاء هذه الوجوه في البحر.
وبعد أن أخبر القبطان بالقصة في ميناء (نيو أورلينز,New Orleans) أقترحوا عليه أن يصور هذه الوجوه. القبطان كيث تريسي (Keith Tracy) أخذ معه كاميرا وبسرعة تحركت الباخرة من الميناء وبالطبع الوجوه ظهرت للقبطان ولأفراد الطاقم من جديد وقام تريث بالتقاط ست صور ومن ثم أخفى الكاميرا في خزنته بالباخرة.. ولم يلمس أحد الكاميرا حتى وصول الباخرة الى ميناء نيويورك, وبعد تحميض الصور في خمس صور لم يلاحظ أي شيء غريب ولكن في الصورة السادسة ظهرت حقيقة ماأخبر به القبطان.. كان واضحا جدا وجود وجهي البحارين الميتين.
الصور لم تعرض لأي مونتاج أو معالجة. والوجهين لم يتوقفا عن الظهور الا بعد أن أتى طاقم جديد لهذه الباخرة.

الصورة العاشرة: الراهب الشاب:

التقط هذه الصورة ك.ف.لورد((K.F. Lord)) عندما صور داخل كنيسته في شمال انجلترا (مابعرف ليش كل الأشباح الظراف مابيطلعوا غير بانجلترا؟؟)
وبعد تحميض الصور تبينت له هذه الصورة.
الصورة والنيغاتيف فحصوا من قبل خبراء وأكدوا أنه لم يتم أي منتاج أو تعديل على الصورة.
وبعد الدراسة تبين أن طول هذا الراهب تقريبا 274 سم وقد بحث المختصون في أرشيف وتاريخ هذه الكنيسة ولم يجدوا أي راهب أو شخصا كان بهذا الطول في هذه الكنيسة.
لكن السؤال: من هذا الراهب؟ أو ماهو هذا الشيء؟ هل هي لعبة ضوء أو غير ذلك؟

الصورة الحادية عشرة: شبح طفل على المقبرة:

ذهبت السيدة أندروس (Andrews) الى المقبرة لزيارة ابنتها جويس (Joyce) اللتي ماتت عندما كان عمرها 17 سنة. السيدة أندروس لم تلاحظ أي شيء غريب عندما التقطت هذه الصورة لقبر ابنتها.
بعد تحميض الفلم دهشت السيدة أندروس عندما شاهدت صورة الطفل الصغير المبتسم يجلس على قبر ابنتها. الغريب أن الطفل فهم بشكل كامل أنه يتم تصويره كما هو واضح أنه ينظر بشكل مباشر الى الكاميرا ويبتسم.
فهل من المعقول أن هذه الصورة مدموجة أو معالجة؟
السيدة أندروس قالت أنه لم يكن هناك أي طفل حول المقبرة في ذلك الوقت ولاتعلم من هو هذا الطفل, وتؤكد أنه ليس شبح ابنتها عندما كانت صغيرة.

الصورة الثانية عشرة: شبح لندن في كنيسة القديس بوتولف (Botolph):

قام المصور كريس بريكلي (Chris Brackley) بالتقاط صورة داخل كنيسة القديس بوتولف في لندن (St. Botolph's Chruch) ولكن لم يكن يتوقع ماسيظهر على هذه الصورة.
في الطابق الثاني من الكنيسة وفي الزاوية اليمنى من الصورة يمكن مشاهدة جسم نصف شفاف على شكل شبح لفتاة. وكما قال بريكلي لم يكن في الكنيسة في هذا الوقت الا ثلاثة أشخاص في الطابق الأرضي ولم يكن أحدا في الطابق العلوي.

الصورة الثالثة عشرة: شبح الكاهن:

ذكرت هذه الصورة في كتاب (( الأشباح الحقيقية)) للمؤلف براد ستيجير (Brad Steiger) اللذي دون قلق الأشباح ولأماكن اللتي وجد بها الأشباح.
وكما ذكر أنه عندما تم التقاط هذه الصورة لم يكن أحدا في الكنيسة سوى المصور وحيد.
لم يلاحظ أحد وجود هذا الشبح الواقف في الكنيسة من قبل. وكما لوحظ بالصورة أن الجسم يرتدي الأسود فقد اقترضوا أنه شبح لرجل دين.

الصورة الرابعة عشرة: شبح الجد يقف خلف زوجته:

يروي قصة هذه الصورة الشخص اللذي التقطها فيقول:
(( هذه السيدة اللتي في الصورة هي جدتي... ولقد عاشت جدتي في المنزل وحيدة حتى أصبح عمرها 94 سنة عندما ضعفت عقليا وصحيا وكان من الضروري ارسالها الى مأوى العجزة. وبعد مرور أسبوع من اقامتها هناك ذهبت الى زيارتها هناك وكان معي أمي وأختي.
وفي هذا اليوم قامت أختي بالتقاط صورتين فقط. وهذه الصورة هي واحدة منهم وكانت في يوم الأحد الموافق 17 أغسطس عام 1997 ونحن نعتبر أن الشخص اللذي يقف خلف جدتي هو جدي اللذي توفي في يوم الأحد الموافق 14 أغسطس من عام 1984.
لم نلاحظ خيال جدي لثلاثة أعوام وبالتحديد الى يوم عيد الميلاد من عام 2000 بعدما توفيت جدتي أردنا أنا وأختي أن نشاهد الصور الموجودة في المنزل.
أعجبت كثير أختي بهذه الصورة لجدتي وأخذناها وذهبنا بها الى أمي وأبي لنحتفل بيوم عيد الميلاد. وعندما وصلنا الى المكان أعطتني أختي الصورة وسألتني " ماذا تعتقد, من يشبه هذا الرجل اللذي في الصورة؟" كنت لا احتاج لأكثر من بضع ثواني لأفهم عما تلمح اليه أختي.... الغريب كيف لم نستطع أن نلاحظ جدي في الصورة ثلاثة أعوام..
لقد دهشت حقا عندما رأيت ذلك.. وذهبنا وأحضرنا صورة لجدي في الأبيض والأسود.. لقد كان فعلا هو جدي!!
الأمر لايحتاج لخبراء ومختصين لاثبات أنه: عندما تحب شخصا ما من كل قلبك, لايستطيع أي شيئ في الوجود أن يوقفك عن البقاء بجانبه.....
وكما يقال ومعترف به أن: الحب لايموت.))

الصور الخامسة عشرة: شبح التقاطع في سان أنطونيوSan Antonio:

أسطورة غريبة معروفة عن هذا التقاطع في سان أنطونيو بولاية تيكساس. وكما تقول الأسطورة أنه عند تقاطع الطريق السريع مع السكة الحديدية كان هناك حادث تراجيدي أليم واللذي مات فيه بعض طلاب المدارس.. وأن أشباحهم لازالت موجودة هناك لدفع السيارات العابرة الى سكة الحديد.
قامت تشيسني (Chesney) ابنة ايندي وديبي وبعض من أصدقائها بالذهاب خصيصا الى ذلك التقاطع لرؤية مامدى مصداقية هذه الأسطورة والتقاط بعض الصور. ومن غير المتوقع لوحظ على احدى الصور بعض التحميض جسم شبح شفاف يراقب الطريق....