اقتباس:
كاتب النص الأصلي : اممي
بوافقك الراي وتمت محاكمة بيريا (مدير المخابرات والذراع الايمن لستالين) بعد وفاة الاخير وتم الحكم عليه بالاعدام جزاء لجرائمة ضد الرووس
عالهامش رغم كل الدكتاتورية تبع ستالين بس بالكومفرنس الي 6 للحزب عام 1949 قدم ستالين ورقة اعتذار وطلب صفح من كل الرفاق الذين شملتهم حملات المحاسبة والي قال عنها ان شملت حالات كثيرة من الظلم (بس بعد شو )
|
منيح اللي قلتها لحالك انو ( بعد شو ) يعني دموع التماسيح
اقتباس:
كاتب النص الأصلي : yass
موافق على هالكلام, الشيوعية كأي فكر شمولي هي مقبرة الحرية. المشكلة تكمن في أن الفكر اليساري متهم بجرائم الشيوعية الستالينية, و هناك طيف واسع جدا من اليسار يرفض الشيوعية الستالينية و النموذج السوفيتي بدءا من الديمقراطية الاجتماعية و حتى الوصول الى اليوروكومونيسم (الشيوعية الاوربية التي وقفت بوجه خنق ربيع براغ و دعسه بالدبابات السوفينية, و قد كان رياض الترك أول شيوعي عربي تأثر بهذا الفكر و دعا الى تبني وجهة نظر شيوعية عربية على طرازها مما أدى الى رفع التغطية السوفيتية عنه و اعتقاله)
تحية
|
لا معلم ياسين مو هيك القصد
القصد انو ستالين هو اللي عطى هالصبغة الوحشية للشيوعية بوحشيتو و تجاوزاتو و الشي اللي عملو
الشيوعية كفكر مانها لهالدرجة سيئة و بتنفع مجتمعاتنا كتير
((((*(*(*(*(*(*(*عصابة الملوك *)*)*)*)*)*)*) ))))
بلا حب بلا تخريف
بيع القلب واشتري رغيف
ايامنا صارت صعبة
والدنيا منها لعبــــة