إنو بشرفك شو دخل حقوق الإنسان بالأحقاد الطائفية؟؟؟؟؟
لسا كل ما نط حدا بدو يحكي بيقول حقوق الإنسان , و الأحلى إنو حتى الإخوان المسلمين بيغنوا هالغنية.
ريحونا بقا , و الله العظيم حلنا نرتاح من أفكار تافهة و بالية و إلغائية ولووووو.
أنا ما بصدق أنو لهلق فيه ناس إلها هالنوع من الخطاب : شو بستفيدوا من حقن الناس ضد بعضها باسم الدين؟وين و إيمت نحنا عايشين؟و دخلك شو البديل برأيك يمكن حركة طالبان بنسخة سورية؟؟؟؟
أعتقد أن العلمانية و فصل الدين هي السبيل الأنجع لإعادة ترتيب البيت و من أهم شروطها إلغاء هذا النوع من الخطاب من أذهاننا.
|