اقتباس:
كاتب النص الأصلي : خيالات واوهام
كإنسان حر في بلاد حرة لا أستطيع إلا أن أقول أن الشيوعية كانت مقبرة للحرية وكان مصير كل معارض هو سجون المخابرات وصحيح انو كانوا يدفعون الكثير من الأموال للشيوعيين حول .العالم من طلاب وحزبيين وانظمة موالية لكن كل هذا السخاء على حساب أهل البلد. روسيا الآن رغم كل العلل إلا انها افضل من ايام الشيوعية
ستالين احد رموز الشيوعية ليس الا مجرم حرب من يستطيع ان يقتل الملايين تحت اي مسمى كان لا يستح إلا اللعنة والإحتقار على مدى العصور.
|
موافق على هالكلام, الشيوعية كأي فكر شمولي هي مقبرة الحرية. المشكلة تكمن في أن الفكر اليساري متهم بجرائم الشيوعية الستالينية, و هناك طيف واسع جدا من اليسار يرفض الشيوعية الستالينية و النموذج السوفيتي بدءا من الديمقراطية الاجتماعية و حتى الوصول الى اليوروكومونيسم (الشيوعية الاوربية التي وقفت بوجه خنق ربيع براغ و دعسه بالدبابات السوفينية, و قد كان رياض الترك أول شيوعي عربي تأثر بهذا الفكر و دعا الى تبني وجهة نظر شيوعية عربية على طرازها مما أدى الى رفع التغطية السوفيتية عنه و اعتقاله)
تحية