ما بعرف ليش كل ما بمر عن حاجز قلنديا وانا مروحة من الجامعة ومش شرط من الجامعة من رام الله او بيت لحم بموت رعب وخاصة انه بلاقي حالي زي الصغار
فاتحة الشنطة بدور عالهوية الزرقة الشخصية مع اني علما حافظة التفاصيل الي فيها ,,, وبسأل حالي يا والي
لو ضاعت او انسرقت كيف هرجع عبيتي ,,, لانه لو ما كانت معي راح انذل غير الساعات التحقيق وغير الضرب
وغير اني مش هروح عالبيت وغير انه ما في مرجع ارجعله انام فيه (وعدى عن ساعات الانتظار والذل والفصل العنصري بين تاعون هوية الزرقة والهوية البرتقالية ) مع انه ما في فرق , وعدى عن رصاصة بتلاقيها مرقت من جمبك
وكانها نكتة اطلقت من فم واحد ساخر اخدت مصرع شب او يمكن بكرا انا لو جينا على منطلق( يوم ليك ويوم عليك )
ما بعرف ليش حبيت اشاركم هل احساس بس يمكن الحكي افضل من الصمت ( لانه فكرة اني بنذل وانا ببلدي ولا فلسطيني ولا حتى عربي ولا حتى انسان عنده كرامة وشان يتقبلها )

صبرك يا الله ,,,,,,,,,,,
عند رحيلك يا صديقي لا تفكر بالرجوع الى شاطئي فلن تجد سوى بحرا مالحا ولوحة
كتب عليها لن نعود كما كنا ....(كلماتي)