اقتباس:
كاتب النص الأصلي : أبومريم
الحديث الذي أتيت به من صحيح البخاري
ورقمه في صحيح البخاري هو 6824
في كتاب الحدود
الكلام هنا للتأكيد على الرجل حتى يتأكد النبي من أن هذا الرجل قد فعل الزنى الذي يوجب قامة الحد عليه
لأن عندنا في الإسلام العين تزنى وزناها النظر واليد تزني وزناها اللمس والقلب يزني زناه التفكير في الزنى
فهذا التأكيد على الرجل حتى يتأكد أنه زنى زنا فعلي فمن الممكن أن يكون هذا الرجل قد قبل إمرأة أو لمسها أو نظر لها فقط ويعتبر نفسه أنه زنى الزنا الذي يستحق العقوبة فيقام عليه الحد بالخطأ
|
أهذا ما تستطيعه أنت ؟
الكتاب المفدس واضح وليس قيه سفر مخفي و لا نخجل مما فيه , ولكننا نفهمه .. أما أنتم فرؤوس فارغة محشية عفناً
ولكن ياغبي إفهم أن من كان بيته من زجاج لا يرمي الناس بالحجارة
وأنتم لا تخجلون مما ورد على لسان خاتم النبيين ..
وتبرر له هذا التبرير الأبله التافه
فعلاً إفلاس كامل .. ولكن القي بكل ما عندك فأنا لا أخجل من كتابي
وربي رقم 2 كما تسميه - يا مسلم - هو عيسى الذي في قرآنك أكرمه الله ولا زال حياً , أما محمدك فقد تعفن تحت التراب
إن شئت أو أبيت لن تستطيع تغيير شيء من الحقيقة
فاذهب وجد لنفسك عملاً ينفعك بدل الشتم والسباب , واحفظ رائحتك الكريهة لنفسك بدل أن تجعل نفسك أضحوكة المنتدى وبجدارة ...
ليس غريباً عنك وأمثالك هذه السفاقة ما دام لكم في رسولكم الأسوة الحسنة .. ونعم الأسوة والكلام الفصيح
قال ليتأكد .. وكان به الأحرى أن يتفرج عليه وهو يقوم بفعل الزنا حتى لا يظلمه .. قمة العدل والحكمة
