اقتباس:
كاتب النص الأصلي : مسلم محب
سبحان الله ان هذا الجسر يذكرني بقصه سيدنا سليمان مع بلقيس عندما احضر لها عرشها ورفعت ثوبها لانها اعتقدت انه موضوع على الماء ولكنه كان زجاج ..الله المعبود بحق
|
أجل أحضر له لبن الناقة يا حنظلة 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|