عرض مشاركة واحدة
قديم 12/07/2005   #17
شب و شيخ الشباب ma7aba
مشرف متقاعد
 
الصورة الرمزية لـ ma7aba
ma7aba is offline
 
نورنا ب:
Jun 2004
المطرح:
سوريا دمشق
مشاركات:
3,316

إرسال خطاب MSN إلى ma7aba إرسال خطاب Yahoo إلى ma7aba بعات رسالي عبر Skype™ ل  ma7aba
افتراضي


اقتباس:
أنا جئت بمعاني الكلمات من المعاجم
ولست كما يكذب كاتب الموضوع الأصلي (ليس أبو النسيم طبعا) ويقول أن الدنو من القرب فقط
وجئت لكم بمثال من السي إن إن على معنى كلمة دنى
وهل كان الصحابة والمفسرين لا يعلمون معاني هذه الكلمات وهل كان محمد يجهل ماتقصده الآيات
اعطني من خلال التفاسير الاصلية وليس التحويرات اللغوية وما قاله الرسول عن تفسير هذه الآيات لأنه هو الأدرى بمعناها ام تعترف انه كان لا يعرف ماذا تعني اعطني جواب مقنع لماذا لم يكتشف الرسول ماتدعيه من علم
اقتباس:
يا بوفيسور محبة الآية لم تتكلم عن صعوبة الصعود فقط
بل تتكلم عن ضيق الصدر الناتج عن الصعود
وضيق الصدر لا ينتج إلا من نقص الأوكسجين
ونقص الأوكسجين لم يكتشف في طبقات الجو العليا إلا بالعلم الحديث
فهمت الإعجاز يا بروف
حبيب إذا بدي انسى شو قالوا عنها المفسرين للآية بصدقك بس أقرأ تفاسيرن ومن بعدها دعنا نتكلم
اقتباس:
فكلها كانت في عصور لم تكن تعلم أي شيئ عن هذا الموضوع
فكل واحد كان يقول رأيه في هذه الآية على حسب تفكيره
وهل كان محمد جاهلا بهذا ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اليس هو من اتى له الوحي والتفسير ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اقتباس:
كيف كان سيشرح هذه الأمور للعرب الذين لم يكونو يعلموا ما هو الأكسجين وما هو الغلاف الجوي وما هو الصعود إلى السماء
لو اتيت بواحد من 1000 سنة وجعلته يرى أننا نطير في الجو بطائة هل سيصدق؟؟؟؟
ولو أخبرته أننا نصعد للقمر والمريخ ونرى الكواكب والنجوم والمجرات هل سيصدق؟؟؟؟
اليس كلامه من عند الله اليس الجميع كانوا يؤمنون ان كلامه من عند الله طبعا سيصدقون وإلا فإن ايمانهم بالأساس باطل
اقتباس:
وتفرج الفيديو الموجود فيه وأنت تضحك هلى النار التي لا تحرق

يمررون أيديهم بسرعه من على النار ويقولن أنها لا تحرق
ههههههههههههههههههههههههه هههههههههههههههه
بالطبع بالنسبة لجاهل مثلك يرفض ان يبحث عن الحقيقة سيقول هذا عزيزي هذه النار تحمل بالأيدي وتؤخذ بالأيدي إلى روسيا واليونان والفاتيكان حاول ان تشاهدها بنقل مباشر العام القادم إن رغبت برؤية الحقيقة

ـ يحاول مؤيدو الإعجاز أن يفهمونا بأن القرآن يذكر صعود الإنسان في السماء وضيق صدره بسبب نقص الأوكسجين ، لكن عند قراءة الآية قراءة صحيحة والإطلاع على التفاسير يظهر لها وجه آخر.

وحتى أوضح هذا التأويل الشنيع الذي يقوم به هواة الإعجاز أقول بأن هناك اختلاف كبير بين فعل " يَصْعَدُ " وبين " يَصَّعَّدُ " (يَصْعَدُ تعني أنه يمارس الصعود ، يَصَّعَّدُ تعني يحاول الصعود) إذن فالقرآن لا يذكر

ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــ

1: روح الدين الإسلامي ص55

2: الطبري

3: صفوة التفاسير



الصعود وإنما محاولة الصعود ، وهذا التفسير يؤيده ابن جرير و عطاء . وبالتالي يكون الشطر الأول من الإدعاء قد سقط .

فما هو إذن وجه الشبه بين الضيق ومحاولة الصعود؟

الصعود في السماء هو أمر غير ممكن بالنسبة للإنسان (دون وجود الآلة) لذلك لو طلبنا مثلا من شخص أن يصعد في السماء وأن يحاول ذلك لضاق صدره عند المحاولة لأنه يعلم علم اليقين أنه لا يمكنه ذلك وهذا هو وجه الشبه بينه وبين الشخص الذي يُطلب منه دخول الإسلام أو يُطْلَبَ منه محاولة ذلك ، لأن صدره هو الآخر يضيق أيضا لعلمه بأن هذا مستحيل عليه كصعود السماء . وهذا ما قصدته الآية في تمثيلها للإنسان الذي أضله الله (حسب الآية) ، فما علاقة هذا بالأوكسجين والإرتفاعات؟؟

2ـ نعود مرة أخرى إلى وجه الشبه ، فالضيق الذي يتكلم عنه القرآن هو ضيق نفسي [سواء عند الشخص الذي يحاول الصعود إلى السماء بدون آلة ، أو عند الضال في موقفه من الإسلام (كما تقول الآية)] .

أما الضيق الناتج عن نقص الأوكسجين فهو ضيق جسدي بسبب صعوبة التنفس ، فأي صلة للأمور الروحية بالأمور المادية؟ وأي علاقة للضيق النفسي بالضيق الجسدي؟؟ إننا وبكل احترام نقول إنها محاولة دنيئة لكل من أراد أن يجمع بين هذا وذاك ، وأن يخلط الحق بالباطل ، أو أن يوهم الصورة لبسطاء الفهم من الناس.

واما انا فاقول لكم احبوا اعداءكم.باركوا لاعنيكم.احسنوا الى مبغضيكم.وصلّوا لاجل الذين يسيئون اليكم ويطردونكم.

فماذا نقول لهذا.ان كان الله معنا فمن علينا.

ياأبتي أغفر لهم فإنهم لا يعلمون ماذا يفعلون
 
 
Page generated in 0.03059 seconds with 10 queries