اهلين نبيل
اذا بارد اذا اسمحلي اشك

على كل حال صب وانما الاعمال بالنيات وانا نيتي اشرب شاي .
هات سيكارة بالاول
فكرت وماطلع معي شيء بس شوف
دايما في مميزات بعمالة الشرق الاوسط او الدول النامية بصفة عامة
هالعمالة رخيصة (بتاخد اقل معدلات اجر)
عندا ذكاء فطري عالي بتقدر تتعلم بسهولة
اما مارح نختلف على ان العمالة الاجنبية اكتر مهارة ووعي .
طبعا وصولا الى نقطة المستثمر المحلي ام الاجنبي
(مارح ينفع تعيش وتقفل حدودك على نفسك كدولة) يعني مثلا الموارد ما بتتركز كلا بدولة وحدة او بتتواجد كل الموارد بدولة وحدة (وبناءا عليه لازم يكون في تجارة بينية) لتداول الموارد سواء خام او نصف مصنعة او مصنعة .
وبالتالي متل ماالعالم بيتفيد بالموارد كمان في فرصة للاستفادة بالموارد المالية ,يا سيدي اذا ما اخدت انت المستثمر الاجنبي غيرك بيتمناه , لازم تدرك جيدا انو المستثمر الاجنبي بيعمل وفق خطة الدولة وبالقطاع يللي الدولة عندا نقص فيه (يعني المستثمر الاجنبي رح يد ثغرة ويوفر احتياج الدولة)
طبعا اذا جاي المستثمر الاجنبي يزاحم المستثمرين المحليين (هاد اسمو غباء في التخطيط) من الدولة لانو اذا عندك مستثمرين محليين وبيقدرو يوفرو كافة احتياجات القطاع , فطبعا مافي حاجة لاي مستثمرين اجانب .
وانا بميل لتفضيل المستثمر المحلي لانو ارباحو بتضل موجودة بالبلد سواء في ودائع بنكية او استثمارات جديدة او حتى لو احتفظ فيها باي شكل ,على عكس ارباح المستثمر الاجنبي يللي بيكون الو كامل الحرية في استثمارها باي مكان بدو او اي دولة .
يبقى بناءا عليه لازم اختيار المستثمرين يكون في قطاعات الدولة بتعاني من نقص فيها (والمستثمرين المحليي وانتاج الدولة ن ماقدرو يحققوا ويلبو كافة الاحتياجات للوطن او ممكن نلخص الوطن بالفرد او المواطن (كافة المواطنين)
*بعتقد التاميم اتوقف وهاد لو موجود مافي مستثمر رح يجي سوريا.
* من هون بقترح انو كشباب ليش ما تحاولو تفهمو اكتر توجه الحكومة الجديد ,انا متاكد انو رح يساعد الجميع .
كمثال
شوف سعر دقيقة الموبايل بمصر في 3 شركات بمصر
وحدة مصرية (موبينيل)
وحدة انجليزية عالمية (فودافون)
وحدة امارتية (اتصالات)
سعر الدقيقة كتير رخيص والخدمات كتير جدا ومنها مجاني كتير
بيوصل سعر الدقيقة ل 20قرش مع موبينيل في احد الانظمة مثلا الدولار بيساوي 5.53 جنيه مصري يعني الدقيقة باقل من 4 سنت (اميركي)
واعلى سعر دقيقة موبايل في مصر 40قرش يعني 8 سنت (اميركي) يعني تقدر تقارن بين التوجه للسوق الحر وبين النظام الاشتراكي , عفكرة اشتراك الdsl بمصر لسرعة 256 كيلو بايت عالثانية ب 95 جنيه شهري والخدمة جيدة هاد لانو في 4 شركات كبيرة بهالمجال بينون منافسة شديدة .
المنافسة عنصر هام بيخلي الجودة ترتفع وبيخلي الشركة تسعى اتخفيض اسعارها وتقديم مميزات للمستهلك .
عنجد بصراحة مارح اقدر احكي عن كل مميزات نظام السوق اللي هالتشريعات الجديدة رح تسعى لتحقيقه بس بيكفي نقطة المنافسة مؤقتا بهالموضوع .