ليس هذا الأمر جديدا على شعب محتل مختل لايعرف إلا لغة الحرب، ولا يحمل في رأسه إلى صور الدبابات والبنادق و الرشاشات والألات الحربية، كما أن كل مواطن إسرائيلي بلا إستثناء مدرب على خوض المعارك ، أما نحن العرب فلا نتقن إلا لغة الخوف و الجبن و الحرص على الحياة ولو كانت تنبعث منها رائحة الذل و المهانة والهوان،المهم أن نحيى.
|