يقبرني الحنون
غزالة وهي فاتحة تما
كل الرومنسية
خلص وسيم لا بقا تدورولي على عروس ليكني لقيتها
بس من وين بدي بوسا
ولي 
صديقي الله .
لا أحسدك على معرفتك مصير كل منا .
لأنك قد تبكي على مصير حزين بينما صاحبه سهران يضحك.
وتعرف الفرح قبل وقوعه فلا ترى مثلنا لذة المفاجأة.
....
|