اقتباس:
كاتب النص الأصلي : COSTA
وقت ما بدك تقبل باليهود معناتها ما رح تقبل بالمسيحي او بالمسلم ( بحسب تيارك الفكري وتوجهك الديني )
وهاد الشي طائفي بحت وغير مقبول
عرفت شو قصدي .....
|
وقت في مخ في راسك بتفكر منيح
فلسطين مو للمسلمين فقط فلسطين ايضاً للمسيحين وليس لليهود بها حقاً
فلسطين كانت بها الخلافة الاسلامية وبها المسجد الأقصى أولى القبلتين
فلسطين فيها كنيسة المهد والقيامة وبها حق للمسيحين كحق المسلمين
فلسطين لم تكن يوماً لاولئك اللقطاء اليهود الذي لا اصل لهم ولا تاريخ بل تجمعوا من مزابل الدول الاوربية
يا أخي لو انك شاهدت مؤتمر القدس الدولي وكلمة البطرايرك المسيحي الذي دعى للمقاومة من اجل تحرير المقدسات الاسلامية والمسيحية
فلسطين ليس فيها شبر تاريخي لليهود أو حق وأنا اتحداك ان تأني لي بنص دليل في حقهم بفلسطين
يا أخي من الذي سلم مفاتيح القدس أليس المسيحين عندما سلموها لعمر بن الخطاب
ألم تقرأ العهدة العمرية من الخليفة عمر بن الخطاب عندما اعطى المسيحين حقهم بالقدس وفلسطين
والحياة بحرية وكرامة وهم أهل ذمة
أتحداااااااااااااك بكل قوة أن تأتي لي بدليل تاريخي لحق أولئك اللقطاء اليهود
نحن لا نكره اليهود والمسيحين فكلهم اهل اديان
لكن ان يأتي أحد ويغتصب حقك بالقوة وهو ليس له حق مهما كانت ديانته سأدافع عن نفسي وحق وهذا كفلته وموجود في كل الشرائع السماوية والأديان بحقي بالدفاع عن نفسي وأرضي ووطني
فهمت كيف مو انه احنا ناس عنصريين
احنا بنحب كل أهل الأديان كلهم دون استثناء لكن المحتل والمغتصب والمجرم ما اله احترام